3أخبار الطيبةالأخبار العاجلةانتخابات الطيبة 2015

مساواة يدعو لدعم النساء المرشحات في انتخابات بلديات الطيبة وباقة وجت

مركز مساواة لحقوق المواطنين العرب يدعو أهلنا الكرام في الطيبة وباقة وجت لدعم المرشحات لعضوية البلديات: السيدة د.نهاية حبيب، نسرين غنيمة ،هيفاء الحاج- عازم، زهور مصاروة – الطيبة والناشطة الاجتماعية فدوى مواسي- باقة الغربية.

tn20150724_195606

وصل إلى موقع “الطيبة نت” بيان صادر عن مركز “مساواة” جاء فيه ما يلي: “مركز مساواة لحقوق المواطنين العرب يدعو أهلنا الكرام في الطيبة وباقة وجت لدعم المرشحات لعضوية البلديات: السيدة د.نهاية حبيب، نسرين غنيمة ،هيفاء الحاج- عازم، زهور مصاروة – الطيبة والناشطة الاجتماعية فدوى مواسي- باقة الغربية، متمنين لهن النجاح والتقدم في خدمة اهالي بلداتهن ولتكن هذه بداية مبشرة بالخير وفاتحة طريق لنساء اخريات”.

وأضاف البيان: “المرأة قادرة على تمثيل المجتمع بأفضل صورة وواقع، ولها كل الحق في أن تكون شريكة باتخاذ القرار. دور المرأة، في اي مجتمع، يعد أساسيا في نمو المجتمعات ونهضتها. للمرأة القسط الأكبر في تكوين مجتمع عصري حضاري مميز ذي قيم انسانية وأخلاقية تمتلك أدوات النهوض والتقدم والرقي.

هذا الرقي، في اي مجتمع، يقاس بدرجة تطور المرأة الثقافي والاجتماعي ومساهمتها الفعالة في البناء الحضاري ومشاركتها باتخاذ القرارات. ويبلغ المجتمع أعلى مراحل الوعي الانساني حين يرى في المرأة شريكا متساويا في بناء المجتمع المدني، الذي يقوم على ترسيخ قيم حقوق الانسان والعدالة الاجتماعية والمبادئ الانسانية، ولا يمكن لأي مجتمع ان يبني حضارة متطورة دون إعطاء الفرص للمرأة لتساهم مساهمة فعالة في صنع القرار”.

واختتم البيان: “مرّ على مدينة الطيبة حوالي 20 سنة دون حكم محلي منتخب، وقد ضربت بناه التحتية والحضارية والاجتماعية ولكن القوى الغيورة على مصلحة مجتمعها أفرزت حركات شبابية ونسائية مختلفة مثل ، “حراك”، “كفى” ، “بلدي” و”تشرين”، بالإضافة الى نشاط الاحزاب السياسية على الساحة الطيباوية وكان الوضع مماثلا في باقة الغربية وجت اللتين ضرب تطورهما بين توحيد وفصل. الحركات النسائية والشبابية في هذه البلدات الثلاث أنجبت قيادات نسائية وقوى شبابية تسعى لتغيير مجتمعي وسياسي. والانتخابات القريبة للسلطات المحلية فيها هي فرصة ذهبية لتوظيف هذه الطاقات الواعية والخلاقة لتغيير الواقع والتقدم نحو مستقبل أفضل”.

إلى هنا نصّ البيان.

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *