الشرطة تفشل بالكشف عن منفذي جريمة مقتل عبد الحكيم عازم من الطيبة، واطلاق سراح المعتقلين
الشرطة الاسرائيلية تفشل بالتوصل الى منفذي جريمة قتل الحاج عبد الحكيم عازم (49 عاما) من سكان مدينة الطيبة، الذي قتل رميا بالرصاص في شهر رمضان.
فشلت الشرطة الاسرائيلية في التوصل الى منفذي جريمة قتل الحاج عبد الحكيم عازم (49 عاما) من سكان مدينة الطيبة، الذي قتل رميا بالرصاص في شهر رمضان، عندما اقدم مجهولون عللى اطلاق وابل من الرصاص في الحي الذي يقطن فيه، حيث اصيب برصاصة طائشة جعلته قتيلا.
جدير بالذكر ان عائلة الفقيد ومواطنون من الطيبة وجهوا انتقادات لاذعة للشرطة لعدم الكشف عن منفذي العملية، حيث اشاروا ” الى ان الشرطة لا تبذل مجهودا للكشف عن المجرمين الذين ما زالوا احرارا”.
من جانب اخر فقد، افرجت محكمة الصلح في بيتح تكفا مساء اليوم، صراح ثلاثة المعتقلين من مدينة الطيبة الذي تم اعتقالهم على خلفية قتل الحاج عبد الحكيم عازم قبل حوالي شهرين.
وقد اعلنت الشرطة في البارحة عن اعتقال ثلاثة اشخاص من المدينة بشبهة ضلوعهم في القضية، الا ان بعد كشف الادلة اتضح ان المعتقلين لا تربطهم اي صلة في الحادثة، وقد تم الافراج عنهم في الحال بعد اعتقال دام يوم واحد.
وقال موكل المشتبهين:” ان الشرطة ارادت فقط ان تثير الشارع وان موكلي اعتقلوا على تخمينات وهمية من قبل الشرطة وليس على اي دليل، اذ ارادت الشرطة ان تبين للشارع الطيباوي بانها تعمل على القضية بجدية”.
وصرح القاضي من خلال الجلسة الاولى، بانه لا يوجد دليل انما تخمين وهمي وضعيف من قبل الشرطة وانه لا حاجة لاعتقالهم، وقد تم الافراج عنهم بدون اي قيود.
اريد ان اتحدث بشكل عام وليس عن الموضوع بشكل خاص الناس لا تريد دين الدين عندهم عادات وتقاليد او كيفما يريدون والناس وبالاخص عرب اسرائيل اعتادوا على المذله ولو يمروا باي تجربه فيها مشقه يريدون الحياه فقط والانتقاد
الجميع يعلم من الجاني والجميع جبناء , ستعاد الكرة مرة اخرى وسيتصدر عناوين الصحف والمواقع الاخباريه اسمائكم او اسماء اقربائكم او اعزائكم حينها سأكتب نفس التعليق ايها المتأسلمون