2أخبار الطيبةالأخبار العاجلة

في الدقائق الاخيرة “شباب الطيبة” يبقى بالدرجة الثانية بعد مباراة دراماتيكية

في الدقائق الاخيرة ضَمن فريق هبوعيل شباب الطيبة،  عصر اليوم الجمعة بقاءه في الدرجة الثانية “المنطقة الجنوبية أ” لكرة القدم، ذلك بعد فوزه على فريق مكابي “ابناء جلجولية” في مباراة جرت على الاستاد البلدي في الطيبة وسط حضور مشرف.

tn5.1.2015 034
في الدقائق الاخيرة “شباب الطيبة” يبقى بالدرجة الثانية بعد مباراة دراماتيكيا

وكانت  هذه المباراة ضمن مباريات الاختبار للنزول الى الدرجة الثالثة، في مباراة حياة او موت بالنسبة لكلا الفريقين.

افتتحت المباراة بروح الحماسية من كلا الفريقين، لكن الشوط الاول انتهى بالتعادل السلبي 0-0 على الرغم من خلق فرص، خصوصا الهدف الملغي بحجة التسلل الذي سجله مدافع الطيبة محمد ناصر، ليفتتح يوسي بن يعكوف التسجيل للفريق الضيف بالدقيقة 55’ بعد ان استغل انفراده بحارس الطيبة سيف عبد القادر، ويعلن 1-0 لجلجولية، لكن المباراة استمرت بعد ذلك بسيطرة لاعبي الفريق الطيباوي الذين ضغطوا على مرمى جلجولية مرارا.

وبينما تلفظ المباراة انفاسها الاخيرة، ادرك الناشئ نور جبارة التعادل للفريق الطيباوي قبل النهاية بخمس دقائق، بعد ان نفذ ركلة حرة مباشرة على بعد 25م، المباراة لم تنتهِ بعد، وبعض من ظنوا ان المباراة ستنتهي بالركلات الترجيحية خاب ظنه، لكن الفريق الطيباوي وبعد هدف التعادل كانه تلقى حقنة حماس، حين هيء احمد برانسي كرة عرضية من الجهة اليسرى ومن داخل منطقة الجزاء سددها محمد ياسين رأسية الى شباك جلجولية ويعلن 2-1 للطيبة لتنتهي المباراة بهذه النتيجة.

tn5.1.2015 004

tn5.1.2015 006

tn5.1.2015 014

tn5.1.2015 017

tn5.1.2015 018

tn5.1.2015 019

tn5.1.2015 025

tn5.1.2015 029

tn5.1.2015 030

tn5.1.2015 032

tn5.1.2015 034

tn5.1.2015 036

tn5.1.2015 038

tn5.1.2015 049

tn5.1.2015 050

tn5.1.2015 052

tn5.1.2015 064

tn5.1.2015 065

tn5.1.2015 069

tn5.1.2015 087

tn5.1.2015 088هبوعيل الطيبة

‫4 تعليقات

  1. الى الامام ارجو لكم مستقبلا التقدم والفوز بالدرجات العالية تفتح ملعب تغلق سجنا

  2. كل هاي الفرحه لانه بقينا في الدرجة الثاتيه والله ايشي بضحك يا حسره عليكي يا طيبه حسب الفرحه والصور فكرت طلعنا عدرجة الممتازه

  3. مبارك البقاء والان يجب فعل كل الجهود لتوحيد الصف ومزج الفريقين ليكون للطيبة فريق يشرف هذا البلد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *