تسجيل كامل لوقائع جلسة لجنة الداخلية حول انتخابات الطيبة
لكل من فاته ان يتابع مناقشات جلسة لجنة الداخلية التابعة للكنيست حول موضوع ارجاء الانتخابات البلدية في الطيبة، نقدم فيما يلي تسجيلا لكافة المداخلات التي شهدتها الجلسة، ولاسيما تلك التي تهم ابن الطيبة مما قاله المتحدثون من الطيبة.
اليكم اولا موقف الوزير الذي استهل الجلسة وفي نفس التسجيل تتابعون عملية التصويت التي كانت في نهاية الجلسة ولكننا جمعناها معا لكم هنا في تسجيل واحد.
واليكم فيما يلي تسجيل كامل لمداخلة عضو الكنيست احمد الطيبي – النائب عن الموحدة والعربية للتغيير في لجنة الداخلية:
واليكم مداخلات ممثلين عن مختلف القوى السياسية والاطر الاجتماعية في الطيبة اثناء جلسة لجنة الداخلية التابعة للكنيست:
واليكم فيما يلي مداخلات اعضاء الكنيست من الاحزاب العربية وغيرها حول موضع الانتخابات البلدية في الطيبة اثناء مداولات لجنة الداخلية التابعة للكنيست:
واليكم ما قاله عدد من المشاركين في الجلسة بعد انتهائها واولى تعقيباتهم على قرار ارجاء الانتخابات الى ما بعد عامين من موعدها القانوني، وهو ما يعتبره البعض انه مقدمة لتأجيل لاحق:
الانتخابات بس للعائليه والمصالح الشخصيه
وبوادرها واضحه كلهم بدهم الكراسي وبس ولا هاممهم مصلحة البلد ، كانت الطيبه احسن بلد في المثلث من جميع النواحي بس للاسف ماتت واللي موتها اهلها ، حتى شوارعها بنضرب فيها المثل من كثرة الحفر
والله يا اهل الطيبه جاجه حفرت عراسها عفرت…… وأول ما الناس شمت ريحة الانتخبات بلشت النزعه العائليه… الامؤامره بالداخل مش من الخارج!!! احما بنستاهلش انتخابات
הצגותתתת
شكلهم شوي شوي بوخدو الاراضي وبدهم يطيرونا للضفه
وبقولولك بلزمهومش انتخاباتً واحنا بنسيطر عليهم
اهل الطيبه عشان بتزفت اكم شارع ويلا اكم حديقه بتسواش اشي بقولولك بدنا ش انتخابات
انتو مش فاهمين انو اذا اجلو الانتخابات رايحيين يأجلوها اخرى مرة حتى يحطو رئاسة يهود קבועה بالبلدية
اذا استمعتو لاقوال גדעון סער لما قال “מנימום 3 שנים”
هذا تخطيطهم المستقبلي لمدينة الطيبة
لذلك يجب صد هذا التخطيط الخطر من الان, وعدم الاهمال او التمهل او الانتظار ل 2015
الوضع اخطر مما تتصورون اذا لم يعمل اهالي الطيبة معاً على صد هذا القرار التعسفي والذي سيقود الطيبة الى الجحيم بسبب سكوت المواطنين
قال يعني الطيبه كانت جنة عدن قبل اللجنه!!!! اليوم الوضع احسن من قبل… انا بقول نعم للجنه
نعم لقرار الوزير – لا للانتخابات – لا للمنتفعين