3أخبار الطيبةالأخبار العاجلة

التجمع يلخص نشاطاته خلال الفترة المنصرمة امام انصاره

مع اقتراب انتخابات الكنيست بدأت الأحزاب العربية تعد عدتها  لطرح برنامجها الانتخابي بينما مهمتنا نحن كإعلاميين في موقع “الطيبة نت” ان نمنح منصة لكل من يمثل قطاعا من المواطنين العرب في أورقة الكنيست لعرض الخطوط العريضة للبرنامج السياسي للقائمة الحزبية التي يمثلها.

في مقابلة لموقع “الطيبة نت” مع ايمن حاج يحيى – سكرتير التجمع الوطني الديمقراطي في الطيبة والمثلث، يلخص لنا ولكم نشاطات التجمع خلال فترة السنوات الثلاث الاخيرة، فبقول ان التجمع كان أول من تصدى للخدمة الوطنية  التي تحاول السلطات فرضها على العرب، مؤكدا على وحد الصف في مواجهة هذا المخطط وان ترجمة هذا العمل  تجلت في امتناع شبابنا عن الانضمام إلى صفوف هذه الخدمة.

ويضيف ايمن حاج يحيى ان شبيبة حزب التجمع الوطني الديمقراطي تصدرت العمل المناهض لمشروع الأسرلة وهو عبارة عن  مشروع   يهدف إلى تشويه شبابنا سياسيا وأخلاقيا، مع التركيز على الهوية الفلسطينية والذاكرة الجماعية وعلى انتمائنا لشعبنا العربي الفلسطييني. ويؤكد بقوله: “ان حملتنا في السنوات الثلاث عملت على التصدي لعمليات الهدم المستمرة وقضية المسكن. وعلى صعيد مدينتنا الطيبة فكان برنامجنا الاول هو محاربة اللجنة المعينة التي لم تقدم  شيئا للمدينة بل كانت الصلاحيات والمسؤولية في يد المؤتمن على بلدية الطيبة، فتوقفت مشاريع بناء المدارس وانتشرت الغرف المتنقلة، مظاهر العنف، بنى تحتية مهترئة، تراجع في مجال وخدمات الصحة، وقمنا نحن بدورنا في التجمع بإثارة الراي العام  والتحرك نحو بناء غرف جديدة واكبر مثال على ذلك وقوفنا بشكل كبير مع قضية مدرسة عتيد وما عانته منذ بداية العام الدراسي.

واليكم تسجيلا مصورا كاملا للقاء:

‫4 تعليقات

  1. الظاهر انه نشطاء بقية الاحزاب بدأوا يكشوا عن انيابهم بواسطة التعقيبات غير البريئة هنا…

  2. التجمع اثبت فشله على جميع المستويات، حتى اعضاء الكنيست تبعونهم كثير ضعاف ولا ينتبهون الى قضايا الوسط العربي… اذهبوا للبحث عن الاصوات في غزة… وحتى بين الاحزاب العربية انتو افشل حزب، الطيبة نت رجاء انشروا التعقيب

  3. ان كبرت مصيبتك اضحكلها ما هي النتائج يا ايمن يعني انتخابات في الطيبة صارت وبطلتو اللجنة المعينة يعني اعضاء كنيستك العرب قاموا بزيارات متتالية للطيبة يعني الشوارع في الطيبة اصبحت معبدة وهذا كله بشطارت التجمع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *