أخبار محليةالأخبار العاجلة

جريمة ثانية في ام الفحم- مقتل الساب حسين محاجنة (27 عاما) جراء اطلاق نار

مدينة ام الفحم تشهد جريمتي قتل في غضون سويعات، اذ قتل شاب (26) عاما نهار اليوم ، وشاب (20) مساء اليوم.

tn2

افادت الناطقة بلسان الشرطة للاعلام العربي لوبا سمري:” قبل فترة قصيرة من ساعات مساء نهار اليوم الجمعة باحد احياء ام الفحم ووفقا للمعلومات والتفاصيل الاولية المتوفره تم اطلاق عيارات نارية اصابت مواطن السكان هناك بجراح على ما يبدو بالغة الخطورة عكفت طواقم الاسعافات الاولية على احالته للعلاج بالمستشفى بينما تواصل الشرطه التي هرعت الى المكان باعمال البحث مع التحري والتحقيق بكافة التفاصيل والملابسات ذات العلاقة”.

وتابعت:”  لاحقا اعلن عن وفاة المواطن الشاب بالعشرينات من عمره من السكان هناك مثاثرا بجراحه – له الرحمة ولعائلته وذويه بالغ الصبر والسلوان”.

وفي بيان اضافي قالت السمري :” تواصل الشرطة وحدة التحقيقات المركزية اليمار التي هرعت الى المكان باعمال البحث مع التحريات والتشخيصات والتحقيقات في كافة تفاصيل جريمة قتل الشاب المرحوم الاخيرة وكذلك الاخرى التي حصلت قبل بضعة ساعات بنفس الحي هناك وراح ضحيتها المرحوم محمد اغبارية ابن ام الفحم على خلفية خصومة وعلى ما يبدو جنائية مع مواصلة فحص الشرطة روابط محتملة ما بين الجريمتين صحيح لهذه المرحلة دون جزم بهذه المسألة”.

وختمت:” اضف لذلك قوات معززة من الشرطة هرعت الى المنطقة هناك حفاظا على السلامة العامة ومنع اي تطورات سلبية محتملة ما مع تقييم القيادة الشرطية هناك صورة الاوضاع والحث على ضبط النفس وتوخي المسؤولية العامة جنبا الى جانب افساح المجال امام الشرطة للقيام بمهامها دون شوائب ومعرقلات بغنى عنها”.

 1

2

3 4

‫2 تعليقات

  1. الشرطه والشاباك يتقاعص عن فك العصابات المسلحه في ام الفحم لاعافها داخليا لذا على اعضاء الكنيست وضع حد لانتشار السلاح في المدن العربيه

  2. وين اعضاءالكنيست العرب العمى شطرين تجعجعوا عشن تتصوروا ابشروا خربتوها خليتو اليهود يكرهونا من جعجعتكم الغير مفيدة والتهيتوا أدافعو على أبو العباس الي إصلاا
    متعاون مع أولاد عمنا اكثر منكم وكل الاحترام لأبو العباس على تعاملوا
    نسيتو قراقم ومدنكم التي كثر بها الزعران والحرمية وانا أتمنى من الله انو هؤلاء الزعران
    الي بحملو مسدسات يطخو اولادكم ونسوانكم عشان تصحو يخرب بيتكم حزب ميرتس بشرفنا احسن منكم عار والله عار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *