ادم وحواء

إجابات مؤدبة لاسئلة وقحة!

كثيرا مايسأل الناس أسئلة ليس من شأنهم، وفيها الكثير من التعدي على الخصوصية. بعضهم يسألها بدافع المحبة والبساطة والعفوية، وبعضهم يسألها بوقاحة وبعضهم يسعى لإزعاج البعض الآخر بأسئلة لا يمكن أن تفيد إجاباتها أحدا غير صاحبها بشيء.

إجابات مؤدبة لاسئلة وقحة!
إجابات مؤدبة لاسئلة وقحة!

ومن أشهر هذه الأسئلة:

السؤال الأول: كم راتبك؟

يمكنك أن تجيبي بضحكة وطرفة وتقولي “مليون ونصف في الشهر” أو “كثييييييير” أو يمكنك تغيير الموضوع بقولك : ماأجمل القرط الذي تلبسينه ذوقك جميل فعلا. أو يمكنك أن تقولي: راتبي جيد والحمد لله.

السؤال الثاني: متى تفكران بالإنجاب؟

يمكنك أن تجيبي: بالتأكيد ستكونين أول من يعلم حين نقرر الأمر. أو نفكر أن نعيش حياتنا وحدنا لفترة قبل تحمل مسؤولية الأطفال. أو مثلا: شكرا لاهتمامك مازال الأمر مبكرا.

السؤال الثالث: هل يمكنني أن أحضر صديقتي أو جارتي أو قريبتي أو ضيفتي إلى الزفاف؟

يمكنك أن تجيبي: أوه كم كنا نود ذلك فنحن نحب أن نتعرف إليها أيضا، ولكن للأسف الطاولات محجوزة والعدد بات محدودا عزيزتي ولن يكون بإمكاننا الانشغال بالأمر في الزفاف.

السؤال الرابع: كم سعر الشبكة التي اشتراها لك؟

يمكنك أن تجيبي: انظري كم هي رائعة لقد أعجبتني جدا وأنا سعيدة بها. وأتمنى لك شبكة مماثلة في القيمة والجمال.

السؤال الخامس: لقد زاد وزنك كثيرا..لماذا؟

يمكنك أن تجيبي: وأنت أيضا لم أعرفك ياعزيزتي أتمنى أن يكون سبب زيادة وزنك ليس متعلقا بصحتك!

‫3 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *