5ترفيه وغرائب

شاهدوا صور القمر في اقرب نقطة للارض

نورد لكم 27 صورة لأروع صور مناظر للقمر، هذه الظاهرة الرائعة حدثت بالأمس تحديداً وكان القمر فيها أقرب ما يكون للأرض، فظهر القمر حقاً بأبهى حلته كبيراً منيراً كما هو دائما.

القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض

الظاهرة كما يشرحها علماء الفيزياء الفلكية هي وصول القمر الى أقرب مسافة له من الأرض، كما حدث آخر مرة في يوم 19 مارس 2011 وقبلها عام 1992 حيث يقول “المأساويون” المؤمنون بما يسمونه “لعنة الحضيض القمري” انه كان أسوأ أعوام التسعينات. أما حاليا فالاقتراب الأقصى موعده في 19 مارس، حيث بدا القمر أكبر مما اعتدناه بنسبة 14% وأشد لمعانا وبريقا بنسبة 38% تقريبا.

ويطلق علماء الفيزياء الفلكية على اقتراب القمر من الأرض اسم “الحضيض القمري” لأنه يصل الى الحضيض الأقصى من الاقتراب، وهي ظاهرة يعتبرها معظمهم طبيعية جدا ولا تستحق عناء تفسيرها. لكن قلة من الفلكيين، ومعهم مئات من المأساويين، يعتقدونها نذير شؤم بحدوث الزلازل والفيضانات وثورات البراكين والاجتياحات المائية والتسوناميات، ويقولون أيضا إنها مؤشر على حدوث تغييرات حاسمة في بعض الدول، تماما كما حدث في تونس ومصر وما يحدث في ليبيا واليمن، وغيرها ربما على الطريق والمسافة بين الأرض والقمر ليست ثابته، لأنه سالك حولها في مدار بيضاوي، وأقرب مسافة يكون فيها مع الأرض، وهي ما يسمونه “الحضيض القمري” الأقصى، هي حين يصل الى مسافة يصبح معها بعيدا 356 ألف و522 كيلومترا. وعكس الاقتراب الأقصى هو البعد الأقصى، حيث يصبح بعيدا عن الأرض 405 آلاف و363 كيلومترا. ومعدل المسافتين معروف.

ومع أن القمر في جميع الحالات جميل وساحر، لكنه أجمل وأشد سحرا بالطبع حين يكون في أقرب مسافة، لكن المؤمنين بلعنة اقترابه يقولون عكس ذلك تماما.

كما يحدث “لحضيض القمري” كل شهر أيضا، فيبدو القمر أكبر مما هو في الأيام العادية، لكن الحضيض الأقصى يحدث مرة كل فترة تترواح من 10 الى 20 سنة تقريبا. ولأن المأساويين وبعض الفلكيين ربطوا بين حدوثه وحدوث بعض الخراب على الأرض من الطبيعة والبشر، فإنهم أرادوا التحذير هذه المرة من أن عام 2011 لن يمر على خير، كما لم تمر على خير سنوات كثيرة كان فيها “حضيض قمري” رافقه خراب طبيعي وغضب شعبي يصعب على الذاكرة أن تنساه في 1938 مثلا، حدث “حضيض القمري” أقصى، وجاء بالكوارث على منطقة نيو أنغلاند في أقصى الشمالي الأميركي عند الحدود مع كندا، حيث زارها ضيف دموي سموه “إعصار نيو أنغلاند العظيم” وكان أول إعصار يضربها بعد آخر سبقه في 1869 فعبث وتركها قاعا صفصفا. أما إعصار 1938 فولد في إفريقيا، وعندما اشتدت عزيمته عبر القارة الى أميركا، فدمر 57 ألف بيت وقتل 750 شخصا في نيو أنغلاند، وتسبب بخسائر مادية بلغت بأسعار اليوم 5 مليارات دولار وأكثر.

القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض
القمر في اقرب نقطة للارض

 

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *