5كلمة حرة

الى متى سيبقى شارع 444 يحمل المصائب لأهالي الطيبة؟

حديثي عن الشارع الرئيسي في الطيبة او ما يسمى بشارع 444 وخصوصا المقطع الذي يبدأ من نهاية الاحياء الجنوبية لشارع الـ 24 حتى بداية مستوطنة تسور يتساحك سلعيت.

1

هذا الشارع مصيبة لكل من يمر به لما فيه من ازدحام مروري وتوقف السير فيه لساعات. وكل هذا بسبب تقاعس شركة “ماعتس” عن فتح وتوسعة الشارع.

الى متى سيبقى هذا الحال والوضع القائم منذ سنوات ويبدو انه مرشح لسنوات عديدة قادمة. لا احتجاج من العابرين ولا اهتمام من المسئولين. ناهيك عن الامان في جوانب الطريق خصوصا في المنطقة المقابلة للكراجات ومحطة الشرطة.

بقلم: ياسر ناشف – الطيبة

تعليق واحد

  1. الى يوم القيامة ما دام اهالي الطيبة والقرى المجاورة لا ينتفضون انتفاضة جدية تحمل كل معاني كلمة انتفاضة ويكفي حكي وطق حنك عن هذا الموضوع ما بقي هو العمل العمل لنتعلم من جيراننا سكان ايال الذين اعتصموا وفي البرد القارص وفي ساعات الصباح الباكر من اجل توسيع الشارع المحاذي لجسر عابر اسرائيل واخذوا ما طلبو اما نحن لو توجهنا لجميع السائقين تعطيل السير ولو لخمس دقائق امام محطة البنزين لما فعلوا ولخافوا جميعهم من هذه الفعلة بل اعطهوهم قيادة السيارة في الطرق العوجاء والعبور عن اليمين والشمال كما يفعلون كل يوم ونحن السب بما يجرى لنوجه اصبع الاتهام تجاه السائقين قبل المسؤولين وشكرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *