أوباما: موسكو وطهران لا تتأثران بأحداث سوريا ولكني أرى بصيص أمل للحل السياسي فيها

الرئيس الأميركي باراك أوباما يكشف أنّ “موسكو وطهران لا تتأثران بالكارثة الإنسانية في سوريا.

صرّح اليوم السبت الرئيس الأميركي باراك أوباما ، قائلا  “أرى بارقة أمل للحل السياسي في سوريا “، مؤكدًا أن “حليفي النظام في دمشق روسيا وإيران باتا يعتقدان أن أيام النظام أصبحت معدودة”.

والجدير بالذكر أنه خلال الإجتماع الذي عُقد في البيت الأبيض مع عدد من الصحافيين، قام أوباما بالكشف أنّ “موسكو وطهران لا تتأثران بالكارثة الإنسانية في سوريا، أنهما قلقتان من احتمال انهيار الدولة السورية”. كما وقال الصحافي روبن رايت الذي يعمل في جريدة النيويوركر والذي حضر الاجتماع، “إن الرئيس الأميركي أشار في حديثه إلى وجود فرص أكثر لقيام محادثات جدية بشأن الأزمة السورية”.