2أخبار محلية

استطلاع- القضية الأولى التي تتصدر اهتمام العرب في الداخل هي قضية العنف !

معهد “مدغام” يكشف في إسطلاع له بأن القضية الأولى التي تتصدر اهتمام العرب في الداخل الفلسطيني، هي قضية العنف، كذلك بالنسبة للانتخابات القادمة، في حال خوضها بقائمتين منفصلتين فإن قوتها ستزداد ونسبة التصويت سترتفع، قائمة برئاسة الطيبي ستحصل على 8 مقاعد، بينما قائمة برئاسة عودة ستحصل على 6 مقاعد، وبذلك المجموع هو 14 مقعداً، اما اذا بقيت قائمة واحدة فستحصل على 12 مقعداً.

ابناء الطيبة يتظاهرون امام شرطة كيدما احتجاجا على العنف والجرائم (8)

‎نشرت صحيفة “يديعوت احرونوت” العبرية استطلاعاً حول قضايا اجتماعية وسياسية تخص الجمهور العربي في الداخل الفلسطيني، أجراه معهد “مدغام” الذي ترأسه دكتورة مينا تسيمح.

‎واتضح من النتائج ان القضية الأولى التي تتصدر اهتمامهم هي قضية العنف وذلك بنسبة 40% ويطالبون القيادات بالعناية بقضية العنف والجريمة والسلاح.

‎14% من المستطلعة آراؤهم يطالبون اعضاء الكنيست الاهتمام بقضية الفقر والقضايا الاجتماعية، اما بالنسبة للقضية الفلسطينية السلام والاحتلال فإن 14% اجابوا ان هذا هو الموضوع الأول الذي يطالبون اعضاء الكنيست والقيادة السياسية بأن تعني به.

‎ومما ورد ايضاً في نتائج الاستطلاع 11% يطالبون العمل على قضايا التعليم، 11% على قضايا التخطيط والبناء، 3% يعتقدون ان موضوع سورية يجب ان يشغل النواب العرب.

‎وتناول الاستطلاع ايضاً اعضاء الكنيست والقيادة الفلسطينية في الداخل واتضح من نتائجه ان 57% اجابوا بأن النائب احمد الطيبي يجب ان يرأس القائمة المشتركة مقابل 22% للنائب ايمن عودة. وفي ذات السياق 41 % اجابوا ان النائب ايمن عودة مناسب لرئاسة القائمة المشتركة بينما 59% اجابوا بأنه غير مناسب لترأسها.

‎وبالنسبة للانتخابات القادمة، في حال خوضها بقائمتين منفصلتين فإن قوتها ستزداد ونسبة التصويت سترتفع، قائمة برئاسة الطيبي ستحصل على 8 مقاعد، بينما قائمة برئاسة عودة ستحصل على 6 مقاعد، وبذلك المجموع هو 14 مقعداً، اما اذا بقيت قائمة واحدة فستحصل على 12 مقعداً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *