ودعت الجزائر، الأحد، 24 فردا من المقاومة الشعبية، الذين أعيدت رفاتهم للبلاد الجمعة من فرنسا، في جنازة رسمية.
الرئيس الجزائري قرأ الفاتحة على أرواح المقاومين الذين ناهضوا الاحتلال الفرنسي.
وضعت رفات الشهداء على عربات عسكرية زينت بالورود قبل التوجه الى مثواها الأخير بمقبرة العالية.
قاتل المقاومون القوات الفرنسية التي احتلت الجزائر في 1830 وشاركوا في ثورة 1849، وبعد قتلهم، نقلت جماجمهم إلى فرنسا كغنائم انتصار.
وضعت الرفات في قصر الثقافة بالعاصمة الجزائرية.
مقالات ذات صلة
-
-
-
-
-
-
