أخبار فنية

أديل صديقة مقربة للأمير هاري وميغان وهذه نصيحتها لهما ولطفلهما آرتشي بعيد زواجهما الثاني

ميغان ماركل “38 عاماً” في حياتها الجديدة برفقة عائلتها الصغيرة ،زوجها الأمير هاري “35 عاماً” وابنهما آرتشي “عام واحد” اختارت في زمن الكورونا الإنتقال إلى لوس أنجلوس لتكون قرب والدتها دوريا،وأصدقائها المشاهير الواثقة من مساعدتهم لها باستشاراتهم ونصائحهم وخبرتهم أيضاً،ومن بين هؤلاء المغنية البريطانية الجميلة أديل التي سبقتها للإقامة في لوس أنجلوس.

ومنذ انتقال دوقة ساسيكس الممثلة المعتزلة ميغان ماركل وزوجها الأمير هاري وطفلهما آرتشي إلى لوس أنجلوس بمنزل فاخر يبلغ ثمنه حوالي 18 مليون دولار ومجاور لمنزل المغنية البريطانية أديل ،توطدت صداقة ميغان وأديل أكثر من السابق،وأكثر من الفترة التي كانتا مقيمتين خلالها الأثنتين في لندن،ولم يعرف أبداً من قبل عامين،أنهما كانتا صديقتين مقربتين كماهو الحال الآن في الولايات المتحدة.
وقد تمكنت ميغان ماركل وزوجها الأمير هاري منذ وصولهما وإقامتهما في منطقة بيفرلي هيلز الراقية ،اعتماد بشكل كبير على دعم وصداقة الإعلامية والمليونيرة الأمريكية أوبرا وينفري والممثل والمخرج تايلر بيري والمغنية البريطانية الشهيرة أديل التي لا تبعد عنهما سوى مسافة بسيطة توازي خمس دقائق مشياً على الأقدام ،لهذا تتردد عليهما دائماً،وتزورهما من فترة لأخرى منذ إقامتهما قربها ، كما اقترحت عليهما إسم مدرسة خاصة راقية وجيدة لطفلهما الصغير آرتشي،لثقتها بجودة ما تقدم هذه المدرسة للأطفال ،لمعرفتها الجيدة بهذه المدرسة وقربها منها بحكم إنها أماً أيضاً كميغان لطفلها أنجلو البالغ من العمر الآن “7 سنوات” وفقاً لصحيفة “ميرور” البريطانية.
كما أرشدتهما للأماكن الجميلة التي يمكن لهما التنزه بها،والحصول على قسط من الراحة والإسترخاء بعيداً عن الأضواء والفضوليين.

 

وتقيم أديل بمنزل فخم يبلغ ثمنه أكثر من 7.7 مليون مليون جنيه استرليني،اشترته عام 2016 .
وميغان ماركل أبدت إعجابها بقدرة صديقتها الجديدة أديل على الحفاظ على خصوصيتها العائلية وتجنب الأضواء في بيفرلي هيلز رغم إنها نجمة عالمية شهيرة وكبيرة ومهمة.
ويقيم الثنائي الملكي الأمير هاري وميغان ماركل بمنزل الممثل والمخرج الشهير تايلر بيري “50 عاماً” البالغ ثمنه أكثر من 15 مليون جنيه استرليني”18 مليون دولار” ،ويقال،أنه قام بإعارتهما إياه لفترة ريثما يشتريان منزلاً خاصاً بهما،وهو أيضاً صديق مقرب لصديقتهما أوبرا وينفري وتبلغ ثروته الشخصية أكثر من 600 مليون دولار،وربما صديقتها أوبرا وينفري هي من ساعدتهما في اختياره كمقر إقامة مؤقت وفاخر لهما لأشهر حتى يجدان منزل أحلامهما،وأقنعت صديقها المقرب تايلر بيري بدعمهما أيضاً.
ولم يسبق وأن شوهد الأمير هاري وميغان ماركل مع تايلر بيري،لكن يعتقد أنهما التقيا به من خلال صديقتهما المشتركة المقربة أوبرا وينفري.
ولا يوجد حسب ما ذكرت الصحف البريطانية والأمريكية وثائق تشير إلى شراء وتسجيل المنزل بإسم الأمير هاري أو ميغان،مما يؤكد أنهما ضيوفاً فيه.
وقد تم تعزيز أمن الفيلا أكثر منذ إقامتهما فيه.ويشتمل منزل تايلر بيري،المجاور لمنزل المغنية البريطانية أديل،على 8 غرف نوم واسعة فاخرة و12 حماماً وحوض سباحة رخامي فاخر ،وتم بناؤه خصيصاً لتايلر بيري على مساحة أرض واسعة تبلغ أكثر من 22 دونماً اشتراها بنفسه عام 2004.

الأمير هاري وميغان يحتفلان بمرور عامين دراميين على زواجهما

ويحتفل الثنائي الملكي هاري وميغان ماركل اليوم الثلاثاء 19 مايو- أيار 2020 الجاري بمرور عامين دراميين على زواجهما الذي تم بحفل ملكي فخم في لندن يوم 19 مايو- أيار 2018 الماضي بحضور العائللة المالكة وعدداً كبيراً من المشاهير على رأسهم: جورج كلوني وزوجته اللبنانية أمل كلوني وأوبرا وينفري وبريانكا شوبرا وديفيد وفيكتوريا بيكهام،ومر عامان دراميان ساخنان على زواجهما،وسيحتفلان به وحيدين بعيداً عن المكان الذي تزوجا به آلاف الأميال،فقد تزوجا ببلد،ويحتفلان به الآن في بلد آخر.
وختما عامين من زواجهما بقرار التنحي عن واجباتهما الرسمية الذي بدأ منذ 31 مارس- أذار 2020 الماضي،ليبدآن حياة جديدة مستقلة في العام الثالث على زواجهما.

هاري وميغان يبدآن العام الثالث من زواجهما بتسديد قيمة تجديد منزلهما فروغمور

وبداية العام الثالث من زواج الأمير هاري وميغان ماركل ليست جيدة،فقد بدأ الثنائي الملكي هاري وميغان ماركل بتسديد ودفع قيمة تجديد ديكورات منزلهما الملكي الأول “فروغمور كوتيج” في وندسور الذي أهدتهما إياه الملكة إليزابيث الثانية للحكومة البريطانية ،وقاما بتجديده بمبلغ كبير بلغ 2.7 مليون يورو،ما أثار ضدهما آنذاك لأنها دفعت من مال دافعي الضرائب البريطانيين،وليس من مالهما الخاص،وقد انتقل الثنائي هاري وميغان للإقامة فيه من قصر كينغستون في إبريل –نيسان 2019 قبل ولادة طفلهما آرتشي بشهر واحد،للإستقلال عن مقر الإقامة المشترك بينهما وبين الأمير ويليام وزوجته دوقة كامبريديج كيت ميدلتون.
وبعد إعلان الثنائي الملكي هاري وميغان تخليهما عن واجباتهما الملكية للإستقلال مالياً وشخصياً عن العائلة المالكة البريطانية،ارتفعت الأصوات في بريطانيا،تطالبهما بإعادة قيمة تجديد منزلهما فروغمور بعد تخليهما عن واجباتهما الملكية لعدم استحقاقهما له.
وهذا ما حصل فعلاً،ووافق الثنائي الملكي على هذا الطلب وسددا في بداية شهر مايو- أيار 2020 الجاري، أول قسط شهري من مبلغ 2.7 مليون يورو،قيمة تجديد منزلهما “فروغمور كوتيج” ، ويبلغ قيمة القسط الأول 18 ألف جنيه استرليني “20 ألف يورو” ،وسيستمر الأمير هاري وميغان ماركل في دفع القسط البالغ 18 ألف جنيه استرليني شهرياً لمدة 11 عاماً حتى ينتهيان تماماً من دفعه بالتقسيط الذي اعتبر مريح جداً لهما.
وكان الحل السهل أمامهما،هو بالتخلي عن منزلهما اللندني الملكي “فروغمور كوتيج” ،وبالتالي لا يدفعان هذا المبلغ،لكنهما فضلا إبقاءه كمنزل ثان لهما للإقامة فيه عند عودتهما لرؤية عائلة الأمير هاري في لندن،ويتميز المنزل بجماله ورحابته حيث يتضمن أكثر من 10 غرف نوم،وحمامات كثيرة وحديقة خلابة ،وتم استبدال كامل أرضياته،ووضعت فيه أنابيب غاز ومياه جديدة،وجددت ديكوراته كما تريد ميغان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *