3أخبار الطيبة

اصابة شاب بجريمة طعن واطلاق نار صوب سيارة في جريمتين منفصلتين في الطيبة

شاب من مدينة الطيبة،  أصيب بجروح جراء تعرضه لجريمة طعن، ومجهولون ينفذون جريمة أطلاق نار صوب سيارة في الحارة القدية في المدينة.

اسعاف

أصيب شاب من مدينة الطيبة، بجروح  جراء تعرضه لجريمة طعن، مساء اليوم الجمعة، في شجار.

وعلم أن الطاقم الطبي التابع لمركز “الرازي”، قدم الاسعافات الاولية للمصاب، الذي وصل بشكل ذاتي للمركز، ومن ثم نقله الى مستشفى “مئير” لتلقي العلاج، وهو يعاني من جروح  قدرت بالطفيفة.

وبدورها، الشرطة فتحت تحقيقا في ملابسات الجريمة.

وفي واقعة منفصلة، فقد نفذ مجهولون جريمة أطلاق النار في الحارة القديمة في المدينة، صوب سيارة، ولم تسفر عن وقوع اصابات بالأرواح.

‫4 تعليقات

  1. للاخ مش مهم…… كل كلامك في محله
    للاخ فريد… مش مهم بحكي صح

    المشكله من زرع هالبذور وما عرف يسقيها ويسمدها معاملة وتربية الدين الإسلامي؛ اولئك الاهل اللذين همهم جمع المال والوصول الى الاعلى والمنافسه على المطاعم…و…و….. ونسيوا اهم دور بحياتهم….. التربيه الصحيحه لذريّه صالحه.
    هنا مربط الفرس

  2. الرد لفريدحاج يحيى ، ليس دفاعا عن شعاع ولا من مفهوم سياسي واجتماعي اما من مفهوم عقلانية
    انووو شودخل شعاع بزبالةاهل بلدك هوي بدو كمان يربي ناس بدارها
    كل واحد وشو تربى ببيتو !! شو رايك يفتحها مدرسة اخلاق
    كديش عملو اجتماعات ومحاضرات عن ضد العنف وطلعو مظاهرات بس اهل بلدك الخرا وبكلمعنى الكلمة شوبني ادم زينا لما صار رئيس عن بلد تشمل ٥٠ الف فرد هاد اسمو مسؤوليه كبيره واهمها انو يكيف يدير بلد مش كيف يربي اهلها !!
    كديه حطو ניידות סיור משטרתית ! منفعش مع اهل بلدك !! وصرتو تقولو بشتغل مع بوليص وصرتو تقولو انو بدو يحبس شبابنا اما لع حبيبي بحب اقلك هاد حفاظا على مواطن الي ساكن بلبلد ويلا عشنك من دار حاج يحيى وهوي مصاروه عاد فتحو عقولكو وربو اولادكو بلاش نرمي لوم دايماعلى رئيس مهما مين ميكون !! اكبرو وصيرو منطقين تعملوش انحيازات وتمييز بين عائلات بكفي اصحو هاد احسن مني وهداك احسن منو !!! اصحووووو من احلامكو اليقظة ،، ورح اطمنك واقلك شعاع مخذها بلانتخابات جايه وحط اجريك وايديك بمي بارده لو اخذها مرعي كان راحت بلد لانو مرعي مش عارف يدير مدرسه بدو يدير بلد

  3. وين شعاع من هذة الاحداث قلب البلد لعصابات اجرام انشرو انا فريد الحاج يحيى ابو جاد نقليات فريد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *