أخبار الطيبةالرياضة في الطيبة

نتائج سلبية للفرق الطيباوية وغضب عارم لدى الجمهور

مباريات الفرق الرياضية، تسفر  عن نتائج سلبية لكلا الفريقين شباب وهبوعيل ابناء الطيبة، حيث خسر الفريقان في مبارتيهما البيتيين.

فريق شباب الطيبة

اسفرت مباريات الفرق الرياضية يوم امس عن نتائج السلبية لكلا الفريقين شباب وهبوعيل ابناء الطيبة، حيث خسر الفريقان في مبارتيهما البيتيين.

فريق شباب الطيبة خسر امام الفريق القوي والمرشح للصعود “شمشون تل ابيب” بنتيجة هدفين مقابل لا شيء، وخسارة فريق هبوعيل ابناء الطيبة بنتيجة هدف نظيف مفاجئ ومثير للشكوك امام “نحلات يهودا”.

وتواصل عدد كبير من مشجعين الكرة الطيباوية، مع مراسل “الطيبة نت” وابدوا غضبهم اتجاه أداء الفرق الطيباوية، “خصوصا بعد ان تم حظرهم من صفحة “هبوعيل الطيبة” من موقع “الفيسبوك” عندما ابدوا رأيهم بالادارة والفريق واللاعبين بدون مس وتجريح على حد تعبيرهم مما لم يرق لادارة هبوعيل الطيبة من هذه الانتقادات وقامت بحظرهم لكي لا يقومون بادلاء ارائهم” على حد تعبيرهم.

فريق شباب الطيبة الذي استفاق، اخيرا، في الدوري والذي بدأ يلملم الجراح، خاصة بعد تولي المدرب عبد ربيع مهام تدريب الفريق، وبعد ان بدأ باحراز نتائج ايجابية في الدوري، وكان على بعد ثلاث نقاط من الخروج من منطقة الخطر، خسر يوم امس مع فريق “شمشون تل ابيب” بنتيجة هدفين نظيفين، فريق شمشون تل ابيب الذي لم يخسر في الدوري الا مباراة واحدة كانت مع فريق هبوعيل ابناء الطيبة بنتيجة هدف نظيف.

وفريق هبوعيل ابناء الطيبة خسر مبارته امام فريق “نحلات يهودا” بنتيجة هدف نظيف مقابل لا شيء، في عقر ملعب الطيبة البلدي، هذه النتيجة الغريبة والمفاجئة والتي اثارت الشكوك لدى بعض المشجعين خصوصا ان فريق “نحلات يهودا” هو الذي يحارب فريق شباب الطبية وكان يبتعد عنة ثلاث نقاط، والان عقب انتصار فريق نحلات يهودا على هبوعيل ابناء الطيبة اصبح الفارق 6 نقاط.

هذا الامر الذي دعا عدد من الجمهور ان يتساءل، حول فريق هبوعيل ابناء الطيبة، رفض مراسل موقع الطيبة نت، نشرها بغرض ان لا يوجد هناك ادلة تدعم هذه الاقوال.

وتوجه مراسلنا الى السيد يوسف سبيت لاخذ تعقيب بخصوص الجمهاهير التي تم حظرها وايضا التي تشكك في فريق هبوعيل الطيبة. فقال: “نحن نمنع هذه التعليقات تجنبا من الفتنة والمشاكل على صفحة الفريق، لكل مشجع صفحة خاصة يمكنه ان يبدي رأيه على صفحته الخاصة وليس على صفحة الفريق”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *