أخبار الطيبة

بلدية الطيبة تناشد بعدم إغلاق الشوارع ومخالفة القانون!

بلدية الطيبة تدعو المواطنين دون إستثناء، في مدينة الطيبة، إلى الامتناع عن إغلاق الشوارع في المدينة، ذلك بعد عدة شكاوى تقدم بها مواطنون، الذين يتذمرون من إغلاق بعض الأحياء في المدينة لمناسباتهم الخاصةبلدية الطيبة

دعت بلدية الطيبة اليوم السبت، المواطنين دون إستثناء، في مدينة الطيبة، إلى الامتناع عن إغلاق الشوارع في المدينة، ذلك بعد عدة شكاوى تقدم بها مواطنون، الذين يتذمرون من إغلاق بعض الأحياء في المدينة لمناسباتهم الخاصة، ما يعيق حركة السيرة ويتسبب بأزمات مرورية.

وحذرت البلدية من مغبة استخدام الشوارع للمناسبات الشخصية وإغلاقها، الذي يعتبر مخالفة ، تستوجب إتخاذ إجراءات قانونية.

وجاء ذلك في بيان عممته بلدية الطيبة، قالت فيه: نظرا لموسم الأفراح والأعراس أدامها الله عامرة في بيوت الجميع، ولكثرة الشكاوى التي تصل في الشأن من قبل المواطنين، بلدية الطيبة تستهجن إغلاق الشوارع في المدينة وتطالب الجميع دون إستثناء عدم إغلاق الشوارع لأي سبب كان، ومنعا لأي حرج أو عتب، تلفت عناية المواطنين جميعا لهذا الموضوع قبل اضطرارها إتخاذ إجراءات قانونية جميعنا بغنى عنها. أدام الله الأفراح والليالي الملاح في بيوتكم عامرة ونرجو تفهم المطلب الجماهيري واحترام القانون”.

‫6 تعليقات

  1. ادام الله افراحنا وابعد عنا الاحزان وبعد
    صحيح كانت افراحنا بساحات البيوت والحارات هذا عندما كانت الطيبة قرية صغيرة ولم يكن هنالك سيارات مثل اليوم وازمات خانقة
    اوجه لومي لادارة البلدية اولا والمواطن ثانيا على البلدية فرض القانون والنظام في كافة المجالات وعلى الجميع كما ذكر احد المعلقين عندما نبني بيتا او عمارة لتاجير البيوت والمحلات التجارية يجب ان تضع البلدية شرط ان يكون لهذه المحلات ساحة لوقوف السيارات
    كذلك المرافق العامة مثل مكتب الداخلية والبلدية لا يوجد موقف سيارات فيضطر المواطن ان يركن سيارته بصورة غير قانونية ويعرقل حركة المرور
    لكن المحسوبيات ” وشيلني واشيلك” طغت على المنطق والحق والباطل وبسبب المصالح الخاصة ضاعت حقوق المواطن البريء
    وللاسف هنالك اناس بلا ضمير او اخلاق يسمحون لانفسهم الاستيلاء على الحق العام فيجعل الرصيف بسطة او يضمه لساحة بيته
    انظر الى احد البيوت بشارع مدرسة عمال “الخلة” الرصيف جزء من البيت وياقي الشارع كراج لسياراتهم البلدية ترى وتتغاضى عن هذه الامور منذ سنوات ليس فقط بفترة شعاع بل قبل ذلك ولنكن صادقين يجب ان نلوم المواطنين الذين يسكتون على هذه الظواهر
    واخيرا اتوجه الى اهالي الطيبة واطلب منهم احترام القانون ورعاية الحق العام وكذلك اتوجه الى ادارة البلدية بان تؤدي واجبها بامانة

  2. بالعبر قالوا “נאה דורש נאה מקיים” يعني ابدأ بنفسك وباعضاء وموظفي البلدية اولاً

  3. هلا هلا والله بلى
    الناس بتسكر الشارع بالعرس ليوم واحد فقط لكن هناك محال تجاريه تسبب في اغلاق السوارع وازعاج السائقين والمشاه في كل ساعه من كل يوم وعلى مدار العام هؤلاء لا انذار لهم ولا مخالفات. جيلاتو الكروان سابقا زبائنه اغلب الوقت منذ كان الكروان والشارع بازمه ماليه والان قرابتك ال منصور مقابل الكروان او جيلاتو كما يسمي اليوم تلقوا اذنا ببناء مشروع فتخيل ماذا سيكون وضع الشارع البسطات في المحال التجاريه التي استحوذت على الارصفه فاضطرت المشاه للسير بالشارع وتعريض حياتهم للخطر سماحكم لكثير من الناس بناء مشاريع في ساحات منازلهم على حساب مواقف سياراتهم وبدون ان يكون هناك شرط بتوفير على الاقل موقف لست او ثمان مواقف للزبائن وبالتالي اتخاذ الشارع او الرصيف موقفا لياراتهم هم شخصيا ولزبائنهم ايضا الا يعطل هذا السير ويزعج الناس ويتسبب في مشاكل بين الجيران والسائقين عامه واصابات لا حاجه لها
    عندما تغلق البلديه المواقف بوجه المواطنين الذين يقصدونها لدفع اموال او لاي غرض اخر وبالتالي يضطر من يريد النزول الى البلديه بوقف سيارته بالشارع او على الرصيف ويشكل مشاكل في حركة السير اليست هذه مخالفه تسببت فيها البلديه وعندما سالت موظف بالبلديه اين سأوقف السياره اخذ يشوبح بايديه هناك او هناك
    عيب عليكم هذا التوجه لذوي الاعراس يا حضرة الرئيس بينما انت الاول فيمن يتسبب باغلاق الشوارع
    ارجو النشر

  4. سقى الله ايام زمان حين كانت الاعراس جميعها في شوارعنا وبين جدران جيراننا
    ايام سادت بها المحبه وارتقت بها المشاركه الى ابعد حدود دون تذمر او شكاوى
    فليس كل شخص له مساحه ببيته لاتمام فرحه فيظطروا اغلاق الشارع لا رغبة بذلك.
    تسامحوا وتحابوا وتحملوا من اجل غيركم..
    كلها ع بعض ليله مش اكثر

    1. يا اخي اليوم بسكروا الشارع لمدة اسبوع الليالي مع ابقاء الزبالة على الارض عدى الازعاج.
      وكمان فرحتك ولو ليوم مش لازم تكون مصدر ازعاج للاخرين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *