ادم وحواء

هكذا تقنعي زوجك بالسفر معه للخارج

هناك حكمة ذهبية تقول: ”لكي تُطاع، اطلب ما يُستطاع “، فإذا ما أرادت أي زوجة أن تقنع زوجها بما تريده، فعليها أولاً أن تحسب بإنصاف وموضوعيّة وتجرد إذا ما كان هذا الشيء الذي تريده من زوجها ممكن التحقيق ولا يقع تحت بند المستحيلات، ففي النهاية فاقد الشئ لا يعطيه، أمّا إذا كان ما تطلبه وتتمنّى من زوجها أن يفعله وينفّذه لها من ضمن الإمكانيّات المتاحة، فعليها أن تتبّع ما يلي بغية إقناعه لتحقيق ما تريده وتتمناه منها:

هكذا تقنعي زوجك بالسفر معه للخارج

اختيار الظرف والمكان والوقت الملائمين.

اقتناص الفرصة الملائمة: كأن تقنعه بما تريد في اللحظة التي يكون فيها زوجها مسروراً بصحبتها، وراغباً برفقتها.

أن تقنعه بما تريد وهي تبتسم، وأن تفعل كل ما من شأنه أن يبادلها بدوره الابتسام.

استخدام الإيحاء النفسي معه: كأن تسأله في المقدمة والتمهيد أسئلة لا يحتوي جوابها على كلمة لا.

هناك حكمة دارجة تقول: ”نحن لا نحب أن يبيعنا الآخرون الأشياء، ولكننا نحب أن نشتري بأنفسنا تلك الأشياء“، إنّ الهدف هو واحد.

إنّ من تلتزم بالقواعد الذهبيّة الخمس أعلاه، من النادر جداً أن تسمع كلمة ”لا” من زوجها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *