3أخبار الطيبةالأخبار العاجلة

برنامج مؤتمر القدرات البشرية الثاني في الطيبة

 لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، تعلن عن برنامج المؤتمر الثاني للقدرات البشرية، الذي سيعقد يوم الخميس القريب، في قاعة بلدية الطيبة، وبدعم لوجستي واسع من البلدية.بلدية الطيبة

وجاء في بيان صادر عن لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية جاء فيه ما يلي: “أعلنت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، عن برنامج المؤتمر الثاني للقدرات البشرية، الذي سيعقد يوم الخميس القريب، في قاعة بلدية الطيبة، وبدعم لوجستي واسع من البلدية. ويتضمن المؤتمر جلسات افتتاح وجلسات تخصصية، وتبرز مشاركة المقرر الخاص لحقوق الأقليات في الأمم المتحدة د. فيرناند دي- فارينيس، الذي سيقدم كلمة افتتاح في جلسات المؤتمر الأولى”.

وأضاف البيان: “وتبدأ جلسة الافتتاح عند الساعة 9 ونصف صباحا، يسبقها تسجيل، وتلقى في الجلسة الافتتاحية، كلمات من رئيس المتابعة محمد بركة، ورئيس بلدية الطيبة شعاع منصور، وعن اللجنة التوجيهية للمشروع، البروفيسور أسعد غانم، ورئيس اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية مازن غنايم، ورئيس كتلة القائمة المشتركة النائب د. جمال زحالقة، ورئيس مجلس يركا المحلي وهيب حبيش، وتدير الجلسة د. نهاية حبيب، عن اللجنة التوجيهية لمشروع مؤتمر القدرات البشرية”.

وتابع البيان: “وتخصص الجلسة الثانية لمدة نصف ساعة، لكلمة افتتاحية، من المقرر الخاص لحقوق الأقليات في الأمم المتحدة د. فيرناند دي- فارينيس، وسيقدمه النائب د. يوسف جبارين. وتخصص الجلسة الثالثة لمدة نصف ساعة، لمحاضرة مركزية حول التجربة الفلسطينية في مجال اقامة الطواقم المهنية، يقدمها الدكتور نبيل قسيس، مدير معهد ابحاث السياسات الاقتصادية الفلسطيني “ماس”.

واختتم البيان: “وتبدأ الجلسة الرابعة عند الساعة 11 و40 دقيقة، حول دور السلطة المحلية في مجال التنمية البشرية. وستتضمن عرض نتائج استطلاع خاص ستعرض خلاله نتائج مثيرة حول رأي المجتمع بالحكم المحلي ودوره. ويقدم العرض الأستاذ محمد خلايلة. كما ستعرض نتائج مسح جمعية الجليل حول علاقة الحكم المحلي بالتنمية البشرية، ويقدم العرض الأستاذ أحمد الشيخ. وبعد ذلك سامون جلسة نقاش بمشاركة، د. محمد النباري، رئيس مجلس حورة المحلي. والمحامي إدجار دكور، رئيس مجلس فسوطة المحلي، ود. رنا زهر، عضوة بلدية الناصرة، وولاء رمال عضوة بلدية عكا. وتدير الجلسة، شهير شلبي عن اللجنة التوجيهية للمشروع. وبعد وجبة الغذاء، يبدأ عمل المجموعات من الساعة 3 عصرا حتى الساعة 5 مساء، حل عمل المشروع ومستقبله، والمجموعات هي: قضايا الصحة العامة، يركزها بكر عواودة ود. محمد خطيب. والقضايا الاجتماعية تركزها سحر محاميد. وقضايا الأرض والتخطيط والبناء، يركزها د. ثابت أبو راس. وقضايا التربية والتعليم، يركزها د. شرف حسان. والثقافة والفن والابداع تركزها هديل كيال. والتنمية الاقتصادية د. سامي ميعاري ود. مها صباح. والمنتدى الحقوقي والمرافعة الدولية، يركزه النائب د. يوسف جبارين”.

تعليق واحد

  1. القدرات البشرية محبطة في وسطنا والسبب هو رؤوساء السلطات العائلية والعشائرية في كل بلد وبلد وسكوت الاحزاب ولجنة المتابعة ورئيسها فكيف نطالب بحقوق الاقليات ورؤوسنا يوظفون اخوتهم وابناء عائلاتهم وانسباؤوهم موظفين بنفس البلدية وفي المدارس التي يسيطرون عليها وكيف يسمح الرؤوساء لاخوة واخوات واقارب لهم من الدرجة وزوجات وازواجهن يعملون بنفس المدرسة وبنفس البلدية ويوظف مديراخيه ويعين نسيبه نائب له بمدرسته ويعين رئيس اخوه مسؤول كبير بنفس البلدية واما بالنسبة للنتائج المثيرة حول راي المجتمع بالحكم المحلي فهو ان الحكم المحلي عائلي بغيض وعشائري والبلديات تدار بواسطة اقرباء الرؤوساء اخوتهم وابناء عائلاتهم ولا يعين اصحاب الكفاءات وكل ما يتشدق ويتحدث عنه بعض الرؤوساء اصحاب الافواه الكبيرة فهو مجرد كلام فاضي فلا توجد مهنية بالتعينات وكلها عائلية تنافي منطق القرن الذي نعيشه والادهى والامر ان البلديات نقلت عادة توظيف الاقارب الى المدارس فنرى المدير يعمل مع اخوته وزجات اخوته وانسباؤوه وتيمنح انسباؤوه واخوته حصص الادارة وو ظائف ادارية وهم من الاساس ممنوعون من العمل معه بنفس المدرسة وبنفس البلدية !
    التربية والتعليم ببعض القرى الكبيرة التي يدعون انها مدن يعين بوظائف كبيرة اشخاص من عائلات مؤتلفة مع الرئيس ويحاولون ان يوظف من من هذه العائلة تربطه علاقة قرابة او نسب مع عائلة الرئس ان ما يجري بقرانا مضحك ومعيب !
    اجتماعاتكم لاتعالج الوضع ولا تحاولون قول الحقيقة ومعلجة اامراض وافات المجالس المحلية القبلية فخسارة على المصاريف الت يدفعها المواطنين المساكين في قرانا والتي تسمى مدن وهي بعيدة كل البعد من جميع النواحي عن المدن العصرية والحديثة !@
    ان شاء الله مرة تقال الحقيقة وتعالج الامور كما يجب ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *