أخبار الطيبةالأخبار العاجلة

مصرع سامي شيخ يوسف في حادث طرق مروع  في الطيبة

سامي شيخ يوسف في الخمسين من عمره، توفي متاثرا بجراحه البالغة في حادث سير مروع وقع على شارع 444 المحاذي لمدينة الطيبة.

tn1 (1)

لقي سامي سميح شيخ يوسف (51 عاما)، من مدينة الطيبة مصرعه، متأثرا بجراحه البالغة، في حادث سير وقع بين سيارتين خصوصيتين، على شارع 444 المحاذي لمدينة الطيبة مقابل المنطقة الصناعية، أسفر عن أربع إصابات  متفاوتة، جميعهم من سكان مدينة الطيبة، وصفت جراح إحداها ببالغة الخطورة، توفي على اثرها في المستشفى.

وصرح المضمد احمد عمشة، من مركز “الرازي” الطبي في الطيبة، بانه في ساعات الصباح الباكر من اليوم الاربعاء، تلقى المركز إخطارًا حول حادث طرق، وعلى الفور هرع إلى مكان الحادث، وقدم الإسعافات الاولية للمصابين ونقلهم بالتعاون مع المركزيين الطبيين “راما” في مدينة قلنسوة و”الرحمة” في مدينة الطيرة، لإستكمال العلاج في مستشفى “مئير” في مدينة كفار سابا.

 وبدورها استنفرت قوات من محطة شرطة الطيبة “كدما”، وشرعت التحقيق في حيثيات الحادث، كذلك تنظيم حركة السير، إذ تشهد المنطقة ازدحامًا مروريًا خانقًا بالتزامن مع خروج المواطنين إلى عملهم.

يشار الى ان الحادث اسفر ايضا عن اصابة اثنين من افراد العائلة حيث كانا في طريقهما الى المستشفى لاجراء فحوصات طبيبة للضحية.

tn19059098_687280194797812_7203368517273154098_n

tn1 (2)

tn1 (3)

tn1 (4) - Copy

‫4 تعليقات

  1. رحمك الله سامي سميح شيخ يوسف، انا لله وانا اليه راجعون.
    احنا ما في النا اي حق نتهم شخص أو أي حد بهذا الحادث، هذا قضاء وقدر وما في حاجه نتهم حدا. صحيح عنا رئيس بلديه ولكن لا يصح لنا أن نتهمه. “تعددت الأسباب والموت واحد”. انا متأكد ان الرئيس وأعضاء الكنيست يحاولون قدر الإمكان والمجهود لتزبيط الشارع وبهذا لتقليل ومنع حوادث الطرق، لكن افهموا بعض الأشياء ليست بسيطرتنا ولا تتعلق بنا كاشخاص، فأنا متأكد انهم يحاولون قدر أماكنهم لحل هذه المشكله. دعونا لا نتهم الآخر

  2. البقاء لله ..انا لله وانا اليه لراجعون..يجعل مثواه الجنة..عظم الله اجركم واحسن عزاكم..

  3. المسؤول عن موت ابن الطيبة في رمضان وقبل العيد هو كل مسؤول من رئيس بلدية وعضو كنسيت عربي بالاخص الدكتور احمد الطيبي الذين تخاذلوا في شارع الموت 444

    بالاضافة الى كل شخص من الطيبة يعطل هذا الشارع واصبحوا معروفين للجميع اصحاب المصالح الضيقة والمادية

    عار عليكم جميعا عار عليكم … اخجلوا من انفسكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *