الامن المصري يصفي 14 مسلحا بعمليتين منفصلتين
ما زالت الاحداث تتوالى في مصربعد تفجيرين في كنيستين في طنطا والاسكندرية وفي ظل حالة الطوارئ التي تعيشها البلاد
قتل 14 مسلحا ينتمون لجماعات يقول الامن المصري انها ” إرهابية” في حادثين منفصلين في البلاد التي ما زالت تكفكف دموعها بعد تفجيرين استهدفا كنيستين في طنطا والإسكندرية راح ضحيتهما 44 شخصا تزامنا مع احتفال الاقباط بأحد الشعانين.
وفي الحادث الأول قتل 7 مسلحين في اشتباكات مع قوات الأمن بمنطقة صحراء منطقة عرب العوامر بمركز أبنوب بمدينة أسيوط جنوبي البلاد، بعد كشف عناصر الأمن مخبأهم الذي داهمته بعد تصفيتهم.
أما السبعة الآخرين فقد قتلوا باشتباكات أيضا وقعت عند حاجز أمني “سحاب” المتمركز جنوب مدينة العريش شمال شبه جزيرة سيناء، علما ان الامن رصد هروب عدد من العناصر المسلحة، وهي تحمل معها جثثا ومصابين.
ويلاحق الجيش المصري في صحراء سيناء جماعات جهادية ابرزها تنظيم بيت المقدس الذي اصبح يطلق عليه اسم ” ولاية سيناء” بعدما بايع زعيم تنظيم داعش (تبنى التفجيرين) أبو بكر البغدادي، منذ ان أطيح بحكم الرئيس الأسبق محمد مرسي الذي ينتمي لجماعة الاخوان المسلمين.
من جهة أخرى أوضحت غادة والي وزيرة التضامن المصرية، “أن الحكومة وافقت على المذكرة، التي أعدتها وزارتها وتتضمن تفويضها في إتاحة التعويض وتطبيق معاش استثنائي 1500 جنيه لأسر القتلى وصرف 100 ألف جنيه تعويضا لأسرة كل شهيد”.
وفي الحادث الأول قتل 7 مسلحين في اشتباكات مع قوات الأمن بمنطقة صحراء منطقة عرب العوامر بمركز أبنوب بمدينة أسيوط جنوبي البلاد، بعد كشف عناصر الأمن مخبأهم الذي داهمته بعد تصفيتهم.
أما السبعة الآخرين فقد قتلوا باشتباكات أيضا وقعت عند حاجز أمني “سحاب” المتمركز جنوب مدينة العريش شمال شبه جزيرة سيناء، علما ان الامن رصد هروب عدد من العناصر المسلحة، وهي تحمل معها جثثا ومصابين.
ويلاحق الجيش المصري في صحراء سيناء جماعات جهادية ابرزها تنظيم بيت المقدس الذي اصبح يطلق عليه اسم ” ولاية سيناء” بعدما بايع زعيم تنظيم داعش (تبنى التفجيرين) أبو بكر البغدادي، منذ ان أطيح بحكم الرئيس الأسبق محمد مرسي الذي ينتمي لجماعة الاخوان المسلمين.
من جهة أخرى أوضحت غادة والي وزيرة التضامن المصرية، “أن الحكومة وافقت على المذكرة، التي أعدتها وزارتها وتتضمن تفويضها في إتاحة التعويض وتطبيق معاش استثنائي 1500 جنيه لأسر القتلى وصرف 100 ألف جنيه تعويضا لأسرة كل شهيد”.
وفي الحادث الأول قتل 7 مسلحين في اشتباكات مع قوات الأمن بمنطقة صحراء منطقة عرب العوامر بمركز أبنوب بمدينة أسيوط جنوبي البلاد، بعد كشف عناصر الأمن مخبأهم الذي داهمته بعد تصفيتهم.
أما السبعة الآخرين فقد قتلوا باشتباكات أيضا وقعت عند حاجز أمني “سحاب” المتمركز جنوب مدينة العريش شمال شبه جزيرة سيناء، علما ان الامن رصد هروب عدد من العناصر المسلحة، وهي تحمل معها جثثا ومصابين.
ويلاحق الجيش المصري في صحراء سيناء جماعات جهادية ابرزها تنظيم بيت المقدس الذي اصبح يطلق عليه اسم ” ولاية سيناء” بعدما بايع زعيم تنظيم داعش (تبنى التفجيرين) أبو بكر البغدادي، منذ ان أطيح بحكم الرئيس الأسبق محمد مرسي الذي ينتمي لجماعة الاخوان المسلمين.
من جهة أخرى أوضحت غادة والي وزيرة التضامن المصرية، “أن الحكومة وافقت على المذكرة، التي أعدتها وزارتها وتتضمن تفويضها في إتاحة التعويض وتطبيق معاش استثنائي 1500 جنيه لأسر القتلى وصرف 100 ألف جنيه تعويضا لأسرة كل شهيد”.
واتخذ الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، عقب التفجيرين أمس الأحد، قرارا بإعلان حالة الطوارئ في مصر لمدة 3 أشهر، لتوافق حكومة البلاد، اليوم الاثنين، على هذه المبادرة، عشية زيارة بابا الفاتيكان لمصر نهاية الشهر الجاري.
