احذروا.. هذه مخاطر الواجبات المدرسية
مثل بدء العام الدراسي عبئاً كبيراً على كثير من أولياء الأمور وخاصة الأمهات، فبدءا من الاستيقاظ مبكراً وإعداد الإفطار والوجبة المدرسية ومساعدة الأبناء في ارتداء ملابسهم وربما أيضاً توصيلهم إلى المدرسة، ثم مساعدتهم بعد انتهاء اليوم الدراسي في حل واجباتهم.
وتعد مهمة مساعدة الأبناء في تسهيل حل الواجبات المدرسية من المهام الصعبة باعتبارها مسؤولية تتطلب التركيز والاهتمام.
ووفق تقرير نشره موقع “بولد سكاي” المعني بالصحة، فإن الواجبات المدرسية يمكن أن تؤثر على صحة الطفل والعائلة كالآتي:
1- زيادة الوزن
وجدت دراسة حديثة أن الواجبات المدرسية يمكن أن تسبب زيادة الوزن لكل من الوالدين والأطفال، لأن كمية الواجبات المدرسية المبالغ فيها والتي تفرضها معظم المدارس، تتطلب عددا كبيرا من الساعات لإنجازها الأمر الذي لا يدع وقتاً لممارسة #الرياضة أو الأنشطة البدنية الأخرى.
2- الاكتئاب
كما تسبب الواجبات المدرسية أيضا الاكتئاب والإجهاد لكل من الوالدين والأبناء، لأن الآباء يميلون للضغط على أبنائهم لتحقيق النجاح والتفوق، الأمر الذي ينتج عنه تعرض الابن أو البنت للاكتئاب والقلق الدائمين.
جد انكم ينبوع فصاحه حبيبتي جيد انه يوجد وظائف والا لما وجد البناء اهلهم فاذا لم يضطر الاهل للبقاء مع ابناءهم يجدونها فرصة للانشغال بامور اخرى اليوم اصبح الاولاد من الشكليات وليس من الاولويات للاسف العرس او الزياره او الطششش هنا وهناك. اهم منهم وفقط مره اخرى اذا وجدوا انفسهم مضطرين فانهم يمنحون بعضا من وقتهم للابناءوبالطبع اذا الابناء وجدوا اهلهم الى جانبهم يدعمونهم ويساندونهم في الامور التي يستصعبونها فانهم يفرحون بذلك وترتفع معنوياتهم. اما عن ارتفاع الوزن فللاسف اليوم اذا مازفي وظائف او طلعه او زياره فان الاولاد يقضون بشكل طبيعي 99% من وقتهم مع الهواتف النقاله او الحاسوب او الاكس بوكس او هذه الامور حتى ان الدراجات العاديه لا يركبونها لانها بنظرهم موضه قديمه فبيركبوا الدراجات الكهربائيه ياي فيها ايضا ما في بذل طاقه ما بيخرجوا للنوادي لانها مملهما بيركضوا ولا بيلعبوا اللحقه والطميمه لان بنظرهم تخلف فالافضل تعيدوا النظر بالمقال هذا