شاهين: ما زالت هناك تساؤلات كثيرة تم تجاهلها حول “ك.ح”

الناشط عبد الستار شاهين حاج يحيى، رئيس اللجنة البيئية في مدينة الطيبة، يوجه  اسئلة الى بلدية لطيبة والناطق بلسان بلدية الطيبة حول مكب “ك.ح”.

اصدر الناشط عبد الستار شاهين حاج يحيى، رئيس اللجنة البيئية في مدينة الطيبة، بيانا، وجه من خلاله اسئلة الى بلدية لطيبة والناطق بلسان بلدية الطيبة حول مكب “ك.ح”.

⁠⁠⁠⁠⁠ وجاء في بيان شاهين ما يلي:” الاخ فالح حبيب الناطق الرسمي باسم بلدية الطيبة، يصرح بخلق بلبلة وخلط الاوراق ونسي نفسه وهو يبرز لنا مستندات قديمه تتعلق بقضية مجمع شارونيم الذي صدر بحقه حكم قضائي غير قابل للاستئناف باغلاقه في 12.2017 والادارة الحالية ليس لها ناقة ولا جمل في هذا القرار” .

وتابع:” ما نشر امس بموقع الطيبة نت يتعلق بقضية ومكب ك.ح وليس له علاقة بمجمع شارونيم وللاسف ما زالت هناك التساؤلات الكثيرة تم تجاهلها من الاخ فالح ولم نتلق الاجابة عليها بشكل واضح.

ما هي الاسباب التي دعت المحكمة لاتخاذ هاذا القرار!

1_الاخ فالح يقول في بيانه ان المحكمة والنيابة العامة اوصت بلدية الطيبة العدول عن الاستئناف المقدم ضد مكب ك.ح لاسباب فنية ومهنية لا تتعلق بصلب القضية هل لك ان تشرح لنا ما هي الاسباب التي دعت المحكمة لاتخاذ هاذا القرار وهل لك ان تفسر لنا كيف يمكن لادارة بلدية منتخبة تتغنى يوميا انها تعمل بمهنية ان تخطئ بصياغه امر اغلاق اداري وان ترسل للمحكمة محاميا بدون صلاحيات ؟

لماذا لم تتوجه بلدية الطيبة للقضاء مجددا!

2_القرار برد استئناف البلدية صدر قبل ثلاثه اشهر وبالرغم من القرار اعطت المحكمه بلدية الطيبة وللجنة التنظيم المحلية كامل الصلاحيات للعمل على اغلاق المكب بالمسارات القضائية الملائمة. السؤال هنا لماذا لم تتوجه بلدية الطيبة للقضاء مجددا لاغلاق المكب وسارعت لعقد جلسة في لجنة التنظيم لتمديد العمل في المكب لسنتين ونصف اضافية من تاريخ المصادقة النهائية بمعنى ان العمل بالمكب سييتمر لاربع او خمس سنوات من اليوم .

من جهه البلدية تعقد جلسة وتصادق على تمديد عمل المكب ومن جهة اخرى تتوجه للقضاء!

3_الاخ فالح يقول ان البلدية سوف تتوجه للقضاء في الايام القريبة لاغلاق المكب والسؤال هنا اليس هذا تناقض فاضح فمن جهه البلدية تعقد جلسة وتصادق على تمديد عمل المكب ومن جهة اخرى تتوجه للقضاء للمطالبة باغلاقه “.

وذيل البيان:” كلي امل ان يجيب الاخ فالح عن هذه التساؤلات وله كل السطور والصفحات”.

Exit mobile version