وفاة المأسوف على شبابه، أحمد محمد أبو غليون (28 عامًا)، الذي لقي مصرعه غرقًا في شاطىء سدوت يام، تاركًا وراءه زوجة وبنتين.
فجعت مدينة أم الفحم ، بوفاة المأسوف على شبابه، أحمد محمد أبو غليون (28 عامًا) والذي لقي مصرعه غرقًا في شاطىء سدوت يام، تاركًا وراءه زوجة وبنتين. وكان مراسلنا قد أفاد سابقًا نقلا عن نجمة داوود الحمراء أن قوات الإنقاذ والإسعاف دخلت في حالة تأهب في شاطىء سدوت يام بالقرب من قيسارية وذلك بعد غرق شابين عربيين من منطقة المثلث أثناء استجمامهما عند الشاطىء. وتقوم قوات الإنقاذ والإسعاف بما في ذلك قوات البعث والاستكشاف والطائرات بأعمال البحث في منطقة شواطىء قيسارية.
وقالت لوبا السمري، الناطقة بلسان الشرطة في بيان لها إن “الشاب الذي وصفت حالته بالحرجة من مدينة أم الفحم، والآخر من بلدة عرعرة”.
مقالات ذات صلة
-
-
-
-
-
-
