عضو معارضة في الطيبة: نريد موقفا واضحا بخصوص كلية عمال
العديد من المواطنين يتساءلون عن الأسباب التي تمنع بلدية الطيبة ورئيسها من عدم الإعلان عن اسم المدرسة النهائي، مشيرين إلى “أنّ البلدية تتهرّب من هذا الموضوع لأسباب غير معروفة.
ما زالت بلدية الطيبة برئاسة المحامي شعاع منصور مصاروة، لم تعلن عن موقفها بشكل رسمي فيما إذا ستقوم بإزالة اسم شهيد التربية والتعليم يوسف شاهين حاج يحيى عن اسم كلية عمال الثانوية، أم أنّ اسمه سيبقى مرتبطا باسم الشركة الجديدة التي فازت بمناقصة إدارة المدرسة بدلا من شركة عمال.
جدير بالذكر أنّه ظهر في الاتفاقية بند ينصّ على: “بعد فوز الشركة الجديدة عليها الاهتمام بتغيير اسم المدرسة بناء على تعليمات البلدية”.
هذا وقد تساءل العديد من المواطنين عن الأسباب التي تمنع بلدية الطيبة ورئيسها من عدم الإعلان عن اسم المدرسة النهائي، مشيرين إلى “أنّ البلدية تتهرّب من هذا الموضوع لأسباب غير معروفة، وأنّه من المفروض أن يكون هناك موقف واضح لرئيس البلدية والأعضاء الذين لا نسمع لهم أي صوت في هذا الجانب وجوانب أخرى، باستثناء عضو الجبهة سامي ياسين الذي كان قد أصدر بيانًا بخصوص هذا الموضوع وطالب رئيس البلدية بتوضيح موقفه بشكل واضح”.
من المفروض أن تعرض كلّ القضايا
موقع “الطيبة نت” اتصل بعضو البلدية من المعارضة الشيخ أحمد عازم ووجّه له سؤالًا عن موقف المعارضة من موضوع اسم شهيد التربية والتعليم حيث قال: “يوجد تنسيق بين أعضاء المعارضة لاتخاذ مواقف موحدة، وأنا شخصيا أرى انه من المفروض أن تعرض كل القضايا بشكل علني وخاصة تلك التي عليها تساؤلات حتّى نتخطّى هذه المرحلة، وكما فهمنا أنّ رئيس البلدية لا يرغب في أن يبحث الأمر في وسائل الإعلام، ولا نستطيع إجباره في اتخاذ موقف ما بهذا الخصوص”.
وقال مصدر سياسي مطلع من داخل البلدية: “كما فهمت أنّ رئيس البلدية وبحسب حديثه بخصوص هذا الموضوع، فإنّه يزيل اسم المربي المرحوم يوسف شاهين عن المدرسة، لكن لا علم لي كيف ستكون القرارات الأخيرة، مع أنّي أفضّل أن يبقى اسم المرحوم قائمًا، لأنّ تغييره سيحدث ضجّة وخلافات كثيرة الأمر الذي سيضرب مستوى التعليم والنسيج الاجتماعي”.
ثم قال نفس المصدر: “لا بدّ لي أن أذكر هنا نقطة مهمّة أنّ جميع الجهات السياسية والدينية والاجتماعية ولجان أولياء أمور الطّلبة واللجنة المركزية صامتة وصوتها غير مسموع بتاتا، والجبهة هي الوحيدة التي قالت موقفها علنا دون أي تردّد، ولو أنّ هذه القضيّة تدار في زمن اللجنة المعينة لقامت الدنيا وما قعدت، ولرأينا من الردود لا أوّل لها ولا آخر، مع العلم أنّني لا أرى أي خطأ بأي انتقاد بناء قد ينشر في أي موضوع مهمًّا كان وليس فقط في قضيّة كليّة عمال”.
تعقيب بلدية الطيبة
من جانبها قالت البلدية: “لا نرغب في التعقيب وسيكون لنا تعقيب فيما بعد”.
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يرحمك يا اسناذ يوسف فعلا هناك اناس كالنار على علم ما داموا موجودين يظل نورهم مضيء في سبيل الاخرين كان همه رفع اسم الكليه عاليا عىف بحنكته كيف يطورها ويوسعها وقد نجحت جهوده بفضل الله من جذب الطلاب من جميع البلدان المجاوره لقد كانت كلية عمال منارة مضيئه في زمن غطى الظلام الطيبه
وللاسف انطفأت نار النار اطفأتها نار الغدر والحقد وبدلا من ان يسرع اهل الخير والهمم العاليه لايقادها من جديد استسلموا وسلموها لمن لا يصلح لادارتها فساء حالها وتدهورت سمعتها واخذ الكثيرون بسحب ابنائهم من هذا الصرح نجحوا من كان ينتظرون الفرصه واغتنموها جيدا ووظفوا من لا يصلح لادارتها ولا يعرف مصلحة ابنائها فكانوا وكانت ضحايا للنفوس الغادره وجاء ابن البلد وبدلا من محاولة انقاذ ما تبقى جعلها مناقصة بين الشركات وتركها تغرق والى اين المصير الله اعلم
القضيه ليست في التسميه القضيه اعمق وادهى بكثير
اتقوا الله في ابنائنا وبلدنا انها امانه ستحاسبون عليها يوم الدين
قال تعالى بسم الله الرحمن الرحيم “انا عرضنا الأمانه على السماوات والارض والجبال فأبين ان يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا ”
اعتبروا يا اولي الالباب
اس
اين التعقيب لماذا لم ينشر هل فيه ما بناقض الحقيقه
الطلاسم وما ادراك ما الطلاسم