شباب وصبايا: “كتلة اول” ستعالج خطورة شارع 444، الاعتداء على الممتلكات العامة، دعم الرياضة والشباب وانعاش البلدة القديمة

اصدرت قائمة “كتلة اول” برئاسة مرشح الرئاسة المربي حسني مرعي حاج يحيى مجموعة من الفيديوهات التي تتحدث عن قضايا يعاني منها السكان منذ سنوات طويلة مثل البلدة القديمة، الاعتداءات على الممتلكات العامة، خطورة شارع 444 والرياضى والشباب.

 

البلدة القديمة

الطالبة منى حاج يحيى عرضت في الفيديو موضوع البلدة القديمة وقالت ” اذا لا يوجد ماضي فلا يوجد حاضر. تعالوا نذكركم ” بكتلة اول” التي بنت خطة شامل للمدى القصير والبعيد لموضوع تحسين واعادة البلدة القديمة. نريد من رئيس البلدية القادم حسنس مرعي حاج يجيى اعادة وتنظيم هيكلة البلدة القديمة وان يوضع هذا الموضوع في سلم الاولويات”.

الممتلكات العامة

الطالبة سجى ناشف تحدثت في فيديو اخر عن المس بالممتلكات العامة وقالت:” ان اخطر الاحاسيس التي يشعر بها المواطن هي الضرر بالممتلكات العامة مثل رمي الاوساخ والتكسير وسرقة الاماكن العامة. الممتلكات هي ملكنا جميعا، ونحن ابناء بلدة واحدة، وكلي ثقة ان تسعى كتلة اول العمل على صيانة الممتلكات الموجودة وبناء اخرى جديدة والمحافظة عليها في كل الاوقات، وهذا ما سيعزز الانتماء وروح العطاء والمحافظة على الممتلكات”.

الرياضة والشباب

اما الشاب عبدالله عازم فقد عرض قضية الرياضة والشباب وقال:” انا العب كرة القدم منذ ان كان عمري 5 سنوات، والمشكلة التي نعاني فيها في الطيبة انه لدينا القدرات والمهارات الكافية لكن لا توجد اطر لتنميتها، فلو قارنا الطيبة مع بلدات يهودية اخرى نرى بان الطيبة خالية من الملاعب وبنية تحتية كما يجب. كتلة اول في السابق كانت السباقة في رعاية الرياضة والشباب وانتخبها لانني واثق بانها ستعيد امجاد الطيبة في الرياضة”.

شارع 444

اما الشاب محمد جابر فقد تحدث عن خطورة شارع 444 وقال:” شارع 444 نطلق عليه اسم شارع الموت، هذا الشارع الذي راح فيه ضحايا وارواح في ريعان شبابهما، فنحن نرغب في تحسين وضع الشارع، فلا يعقل ان يبقى على حاله، ناهيك انه في كل صباح يشهد الشارع ازدحامات مرورية كذلك الامر في ساعات ما بعد العصر، وهذا ما يجب العمل عليه من خلال ” كتلة اول”، كما نريد اقامة مركز تجاري على اطراف الشارع لانعاش اقتصاد البلدة، وسيكون مواقف خاصة للمركبات لمنع الحوادث، كذلك نريد ايجاد ممرات للمشاه حتى يقطع طلاب المدارس الشارع بامان بعيدين كل البعد عن الاخطار”.

Exit mobile version