أخبار الطيبةالأخبار العاجلة

بدء تطبيق توحيد الاذان في الطيبة

مجلس ائمة الطيبة يطلق مشروع توحيد الآذان، الذي بادر اليه مجلس ائمة المساجد في المدينة،   قبل اشهر، ذلك بعد توجهات كثيرة من قبل الاهالي الذين طالبوا ائمة المساجد بهذا المشروع.

الشيخ مازن جبالي

ينطلق اليوم الخميس من صلاة الظهر مشروع توحيد الآذان والذي بادر اليه مجلس ائمة المساجد في المدينة، وذلك قبل اشهر، ذلك بعد توجهات كثيرة من قبل الاهالي الذين طالبوا ائمة المساجد بهذا المشروع.

وقال الشيخ مازن جبالي “ان الاذان الاول سيكون من مسجد بلال بن رباح، من المؤذن مصدق منصور، علما ان هناك ثلاثة مساجد لن تشترك بهذا المشروع، وهي مسجد العلم والايمان، مسجد خالد بن الوليد ومسجد علي بن ابي طالب”.

وفي حديث لنا مع امام مسجد خالد بن الوليد الشيخ جواد مصاروة قال:” هناك اشكالية صغير ستحل، وسنكون ضمن هذا المشروع ان شاء الله، نحن اشترينا جميع الاجهزة وكل شيء جاهز، وآمل ان ندخل المشروع في الايام القادمة”.

‫12 تعليقات

  1. الى كل من يبحث عن الحقائق… من قال لك ان الشيخ سامي والذين يوالونه لا يعملون على ما يرضي العلمانيين والمتذمرين من الجيران وغيرهم… ولماذا يجب ان تختلط اصوات المؤذنين في بعض الاماكن بشكل مزعج رغم انه يمكن ضبط الصوت حتى يصل الى مدى معين وفي كل اتجاه بشكل معين، ولماذا لا يتم اختيار المؤذنين والأئمة ذوي الاصوات الجيدة التي تطرب اذاننا كما كان في السابق، ولماذا.. ولماذا… الا يصب كل ذلك في مصلحة معينة ترضي اطرافا غير حريصة على الاسلام البتة… واذا راجعت الماضي والحاضر في عدد المصلين في المساجد تجد ان نسبة المصلين في بعض المساجد قلت بشكل يثير القلق وبعض المساجد وصل بها الوضع الى تحكم الائمة في امور جعلت الناس تبتعد عن دين الرحمة ووصلت بهم الامور الى جعلهم يتفهون بكلمات بان هذه المساجد لهم ومن لا يعجبه تصرف الامام ان لا يأتي للصلاة في هذا المسجد وغيرها من المصائب… والآتي اعظم…

  2. الموضوع بدوش علماء وفقهاء!!!
    اكبر مثار الطير وطولكرم المساجد البعيده عن وسط البلد السمعات بأذنآ والمساجد مغلقه والمقيمين يحضرون بعد الأذان بدقيقه او اكثر!
    فيعني من قام بتوحيد الاذان ببلدتنا فهو بمشكله مع رب الأذان!!!

  3. كل الاحترام خطوة مفيدة خصوصا في صلاة الفجر بسبب كثرة المؤذنين وأصواتهم النشاز وتكرار الأذان ثلاث مرات في كثير ناس بفهموش أي أذان لازم يصلوا حسبه

  4. السنه قالت ان المؤذن يجب ان يكون صوته حلو جدا تخشع له القلوب ولكن الموجودين كلهم معينين سياسيا للأسف الشديد فتوحيد الآذان شيء ايجابي لكي لا نسمع الاصوات المشنفه للآذان .

  5. السؤال
    حكم توحيد الاذان
    إبن بازِ : إبن بازِ
    الاجابة
    بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: بعد االتوجه الينا من الاخوة بارك الله فيهم وفي جهودهم لمعرفة الراي الشرعي في مسالة توحيد الاذان ، نبين ما يلي لا يخفى على احد من المسلمين،ان الأذان شعيرة من شعائر الإسلام ، لها احكام شرعية متعلقة فيها، لا ينفع فيها القول بالراي من غير دليل يوافق الكتاب والسنة بفهم سلف الامة من الصحابة ومن تبعهم باحسان من أهل السنة والجماعة ، وبما ان مسالة توحيد الاذان مسالة مستحدثة ما ظهرت الا من فترة قريبة ننقل قول العلماء في هذه المسالة مع تبيان وتوضيح اننا لسنا من اهل الافتاء انما ناقلي فتوى لا غير: ملخص الفتوى ان السنة النبوية الشريفة هي أن يكون لكل مسجد مؤذن , وفعل هذا الامر يخرج من الخلاف ان استساغ ، ولما فيه من تحصيل الفضيلة العظيمة للأذان, ناهيك ان الاذان الموحد يحرم كثيرا من المسلمين من هذا الفضل ولأنه العمل الموروث للمسلمين عبر العصور أن يرفع الأذان من كل مسجد من مساجد البلد المسلمة, مع الاهتمام بهدي النبي صلى الله عليه وسلم باختيار الموذن الملائم ذو الاحكام الصحيحة المنضبطة ، والصوت الندي ان وجد, ولا يكون توحيد الاذان الا في حالة الضرور الخاصة , مثل وجود عدة مساجد ولا يوجد الا مؤذن واحد , واستحال ايجاد موذنين اخرين لاقامة الاذان في المساجد الاخرى ولقد ارفقنا بحثا شاملا يبين ادلة المجيزين والمانعين http://sunnah48.com/site/?p=1335 (موجود في موقع http://www.sunnah48.com تحت مقالات/ مقالات اجتماعية بحث باسم ” الأذان الموحد ممنوع أم مشروع” ) ينقل كاتب البحث ادلة 32 عالم ولجنة افتاء يوضحون فيه عدم جواز الاذان الموحد وكان خلاصة الفتوى كما بينه الشيخ في اخر البحث ما يلي : (لا شك أن فكرة الأذان الموحد الحي والمباشر فكرة جميلة وجيدة وجريئة بشكل عام ، ولكن الأمور الشرعية مبناها على الدليل والقياس الصحيح ، والنظر في المصالح والمفاسد وتقديم الصالح على الفاسد ، وهذه الفكرة تعتريها بعض الأمور الشرعية والتي تطرقنا لها من خلال كلام الفضلاء من العلماء الأجلاء فالراجح والله أعلم القول بعدم جواز الأذان الموحد لمخالفته للسنة التي جاء بها الشرع الحنيف) ننقل لكم بعض الفتاوي التي تجيب على هذا التساؤل فتوى الصادرة عن الشبكة الاسلامية عدم مشروعية الأذان الموحد الخميس 9 محرم 1432 – 16-12-2010 رقم الفتوى: 144981 التصنيف: أحكام الأذان السؤال هل توحيد الأذان منكر لا تجوز الإعانة عليه؟ اليوم وضعوا في مسجدنا الأجهزة الخاصة بالتقاط الأذان الموحد من جامع الأزهر، حيث يؤذن أحدهم لكل صلاة من غير تسجيل ثم تلتقط الأجهزة.. إلخ. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الأذان مطلوب في كل مسجد في حق كل جماعة لظاهر حديث: إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم. متفق عليه. ولقول ابن مسعود رضي الله عنه: من سره أن يلقى الله غداً مسلماً فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن. الحديث رواه مسلم. قال في حاشية الروض: وقال ابن المنذر: واجبان على كل جماعة في الحضر والسفر، لأمره عليه الصلاة والسلام مالكاً، ومداومته صلى الله عليه وسلم هو أصحابه. انتهى. ولا يكفي فيه الالتقاط من أذان مسجد آخر فقد قدمنا في الفتوى رقم: 131628. أن المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي قرر أن الاكتفاء بإذاعة الأذان في المساجد عند دخول وقت الصلاة بواسطة آلة التسجيل ونحوها لا يجزئ ولا يجوز في أداء هذه العبادة ولا يحصل به الأذان المشروع ، وقد حكم الشيخ الألباني ببدعية الأمر في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيء في الأمة عند الكلام على حديث: كان بالمدينة تسعة مساجد مع مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمع أهلها تأذين بلال على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيصلون في مساجدهم.. فقد ضعف الحديث ثم قال: ولعل هذا الحديث هو حجة من ابتدع الأذان الموحد في عمان- الأردن، وفي غيرها من البلاد الإسلامية فإنهم يذيعون الأذان في مسجد أبي درويش في الأشرفية، فيعطلون الأذان في سائر المساجد! ومع أن الحديث ضعيف كما بينا فإنه ليس صريحاً في ذلك. ولست أدري -والله!- كيف تجرأ على إحداث هذه البدعة من أحدثها بعد هذه القرون الطويلة، ومع استمرار سائر عواصم البلاد الإسلامية على المحافظة على الأذان في كل مسجد وإعلانه بواسطة مكبر الصوت. انتهى. وفي فتوى للدكتور العلامة عبد الله بن المحفوظ بن بيه عن سؤال حول هذا الموضوع قال فيها: فالأذان هو على كل أهل مسجد، وليس أبداً أن تستمع إلى الراديو فهذا لا أصل له، فعليكم أن تتبعوا السنة وتلزموها وتؤذنوا لأنفسكم فهو سنة عليكم أنتم، ولا تقبل النيابة في هذا.. والأذان الموحد لا يدخل في شيء ولا حاجة تدعو إليه، فالأصل أن كل مسجد يرفع الأذان اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم وهذا أمر لا يختلف فيه، ولم يقل بغيره أحد من أهل العلم. انتهى. وإذا لم يكن هناك حرج في أن تؤذن أنت فاحرص على الأذان ولو من دون مكبر صوت لأن الأذان مطلوب ولو في وسط الوقت أو آخره، والله أعلم. ——————————————– مصدر الفتوى : لمجمع الفقهي الإسلامي بمكة المكرمة تاريخ الفتوى : 04/05/2006 اجابة على السؤال : هل يجوز رفع الأذان عن طريق المذياع (الكاسيت)((او اي طريقة اخرى مثل ان يؤذن موذن بصورة مباشرة , ونقله الى المساجد الاخرى بالوسائل الحديثة )) تفاديا للتفاوت الذي يحدث بين المساجد في رفع الأذان، هذا بالإضافة إلى أن الأصوات التي ترفع الأذان عن الطرق الاخرى تكون جميلة وجذابة للمنصت إليها؟ بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فلا يجوز رفع الأذان في المساجد عن طريق المذياع ونحوه من الوسائل الحديثة، فهذا لا يحصل به الأذان المشروع، بل يجب على المسلمين مباشرة الأذان لكل وقت من أوقات الصلوات في كل مسجد ، وهذا ما قرره المجمع الفقهي الإسلامي –التابع لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة- وإليك قرار المجمع في هذه المسألة: إن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي المنعقد بدورته التاسعة في مكة المكرمة من يوم السبت 12/7/1406هـ إلى يوم السبت 19/7/1406هـ قد نظر في الاستفتاء الوارد من وزير الأوقاف بسوريا برقم 2412/4/1 في 21/9/1405هـ بشأن حكم إذاعة الأذان عن طريق مسجلات الصوت «الكاسيت» في المساجد، لتحقيق تلافي ما قد يحصل من فارق الوقت بين المساجد في البلد الواحد حين أداء الأذان للصلاة المكتوبة. وعليه فقد اطلع المجلس على البحوث المعدة في هذا من بعض أعضاء المجمع، وعلى الفتاوى الصادرة في ذلك من سماحة المفتي سابقًا بالمملكة العربية السعودية الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ- رحمه الله تعالى- برقم 35 في 3/1/1378هـ، وما قررته هيئة كبار العلماء بالمملكة في دورتها الثانية عشرة المنعقدة في شهر ربيع الآخر عام 1398هـ وفتوى الهيئة الدائمة بالرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد في المملكة برقم 5779 في 4/7/1403هـ، وتتضمن هذه الفتاوى الثلاث عدم الأخذ بذلك وأن إذاعة الأذان عند دخول وقت الصلاة في المساجد بواسطة آلة التسجيل ونحوها لا تجزئ في أداء هذه العبادة. وبعد استعراض ما تقدم من بحوث وفتاوى، والمداولة في ذلك فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي تبين له ما يلي: 1- أن الأذان من شعائر الإسلام التعبدية الظاهرة، المعلومة من الدين بالضرورة بالنص وإجماع المسلمين، ولهذا فالأذان من العلامات الفارقة بين بلاد الإسلام وبلاد الكفر، وقد حكي الاتفاق على أنه لو اتفق أهل بلد على تركه لقوتلوا. 2- التوارث بين المسلمين من تاريخ تشريعه في السنة الأولى من الهجرة وإلى الآن، ينقل العمل المستمر بالأذان لكل صلاة من الصلوات الخمس في كل مسجد، وإن تعددت المساجد في البلد الواحد. 3-في حديث مالك بن الحويرث، رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “إذا حضَرت الصلاةُ فلْيُؤذِّنْ لكم أحدُكم ولْيَؤمَّكم أكبرُكم”.متفق عليه. 4- أن النية من شروط الأذان، ولهذا لا يصح من المجنون ولا من السكران ونحوهما، لعدم وجود النية في أدائه فكذلك في التسجيل المذكور. 5- أن الأذان عبادة بدنية، قال ابن قدامـة- رحمـــه الله تعالى- في المغني 1/425 : (وليس للرجل أن يبني على أذان غيره لأنه عبادة بدنية فلا يصح من شخصين كالصلاة)ا.هـ. 6- أن في توحيد الأذان للمساجد بواسطة مسجل الصوت على الوجه المذكور عدة محاذير ومخاطر منها ما يلي: أ‌- أنه يرتبط بمشروعية الأذان أن لكل صلاة في كل مسجد سننًا وآدابًا، ففي الأذان عن طريق التسجيل تفويت لها وإماتة لنشرها مع فوات شرط النية فيه. ب‌-أنه يفتح على المسلمين باب التلاعب بالدين، ودخول البدع على المسلمين في عباداتهم وشعائرهم، لما يفضي إليه من ترك الأذان بالكلية والاكتفاء بالتسجيل. وبناء على ما تقدم فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي يقرر ما يلي: أن الاكتفاء بإذاعة الأذان في المساجد عند دخول وقت الصلاة بواسطة آلة التسجيل ونحوها لا يجزئ ولا يجوز في أداء هذه العبادة، ولا يحصل به الأذان المشروع، وأنه يجب على المسلمين مباشرة الأذان لكل وقت من أوقات الصلوات في كل مسجد على ما توارثه المسلمون من عهد نبينا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى الآن.والله الموفق. وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

  6. الى لجنة أئمة المساجد : ماهي أهمية توحيد الاذان ؟؟
    هل سألتم اهل العلم والاختصاص بخصوص هذا الموضوع ؟؟ هل مدينة الطيبه بحاجة الى هكذا مشروع ؟؟ اعتقد اننا سنفتقد روحانية وجمال الاذان الذي كنا نسمعه من جميع المساجد وإنكم ستضيعون على المؤذنين الأجر والثواب .

  7. اتقوا الله في انفسكم هذا يعني طمس السنة وايضا أجر المؤذن وايضا سيؤدي الى الكسل عن المؤذنين ولا حول ولا قوة الا بالله يا اخواني عالاقل الي بدو يعمل اي شيئ بخص دين الله فليسمع للعلماء رايهم بهذا ولكن لا جدوى كل اهل العلم ضد توحيد الاذان للمفاسد الكثيرة وطمس السنة

    1. يعني مش معقول الوضع الراهن ، موءذن في بداية الاذان والآخر في الوسط ، هذا حل ممتاز وكل الشكر للقيمين على هذا المشروع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *