الطيبة – فهد مصاورة يعترض على الحرب تحت الجسر وحيدا !!

الذي يعرف هذا الشخص ينصحه بأن يتعلم دينه .. فهو يجهل أصل الأصول يعرفها الصبيان من أهل الإسلام .. وللأسف هذا ما وقع فيه كثير من أهل هذه البلاد وخاصة بلدنا وذلك من كثرة مخالطة اليهود فجعلوهم سواء مع المسلمين والله فرق بينهم في كتابه وبيّن أنه من كفر برسول واحد فقد انسلخ من عروة الإيمان,
قال تعالى: ” إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا * أولئك هم الكافرون حقا وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا”

قال تعالى : “يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين”

وقال تعالى : “لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم”
وقال تعالى : “لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة”

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم : “والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار”

وقد أجمعت الأمة على كفر اليهود والنصارى .. وهذا الرجل يقول لا فرق .. وأؤمن بالأديان .. و .. الله المستعان

كل الاحترام على هذه الجرأة، كلنا ضد الحرب عمي ابو خالد، بس برضو اكيد ضد يلي بصير بالشعب السوري…. لا بد لوجود حل افضل من هذا الحل وليكن حل سلمي. واكيد كل يلي بصير بالدول العربية اليوم يدعو الى الشك في مؤامرات ضد العرب والفتنة بين العرب. وبتمنى من كل الخوان والاخوات يلي بكتبوا تعقيباتهم، انهم يعبروا عن رأيهم بصورة أدبية لأنو الرجال حكا رأيو الشخصي وهذا حقو الطبيعي ولا تنسو أنو قليل ما نلاقي ناس اصحاب مباديء في بلدنا، فيا ريت تحترموا حالكم وعيب هيك تحكوا عن الرجال حكي طالع نازل بدون اساس…..

ممثل لعادي على عني

بارك الله فيك سيد فهد

اه عم فهد نسيت اهم اشي لازم تثقف حالك في دينك مهم جدا. اغلب الايات الي قريتهن غلط

كل الاحترام جارنا بارك الله فيك بعرف انت قمت بالمظاهرة لأنك انت إنساني وبهمك الغير وخصوصا سوريا أهلنا وأخوانا ولكن احنا مش رح اتغير شي إلا انه الحزن يقطع اقلوبنا كل سنه عن سنه باليه بسير بشعوبنا العربيه الله يستر والله ما بطلع بيدي غير الدعاء لرب العالمين هو اعدل شي بالكون يا رب يا رب ارحم الشعوب العربيه ارحمنا يا ارحم الراحمين

بالامس كتبت تعليق في غاية الادب
واليوم كذلك وانتم لم تضعوا هذا التعليق
هل الصفحه موجهه