رئيسان ومرشدان لأول مرة في التاريخ المصري أو قد تقول في تاريخ العالم كله أن يسجن في وقت واحد رئيسان للدولة ورئيسان من أكبر تنظيم وجماعة .
فمبارك ومرسي وعاكف وبديع الأن في السجون المصرية أما بحكم قضائي أو احتجاز أو تحفظ وجميعهم كانوا يقفون يوما ليهددوا وينتقصوا من هذا الشعب
فمبارك من قال يوما خليهم يتسلوا ومرسي من ترك يوما مشايخه يسبون الشعب ويتهموه بالكفر وعاكف من قال يوما طز في مصر وبديع من دعا يوما للحرب من أجل الكرسي .
جميعهم في السجون باسم الشعب المصري العظيم وتلك رسالة وما بعدها رسالة لمن سيأتي بعد قليل أو كثير رئيسا أو من سيكون يوما مسؤولاً لا تنسي أن تقدر وتحترم الشعب المصري فغضبه “وحش ” ولو حطك في دماغه هيسجنك ويفرج العالم كله عليك .
فمن كنت تظن أن الشعب صامت لا يتحرك تحرك وقرر ومن يا من تظن أن الشعب لن يتحرك بعد اليوم فانتبه فالثورة إن شاء الله لا ترجع الي الخلف والشعب لن يقف …فالشعب هو القائد والمعلم .
*ملاحظة: صاحب المقال يعبر عن رأيه فقط ولا يعبر عن موقف الموقع، وكل من يرغب بنشر رأيه في اي موضوع بامكانه ارساله الينا عبر البريد الالكتروني التالي:
ساذج
انا كنت في مصر قبل يوميين وشفت مين هم جماعة السيسي ومين هم جماعة مرسي ،،،،والله شفت جماعة السيسي ومبارك عند الرقاصين مش الرقاصات لانو الاغلب رقاصين هناك وشفت جماعة مرسي بالاسواق ،،،،،ويا ويلك يا ويلك لو (ملتحي)
اتشبه مبارك بمحمد مرسي????
أي رسالة يا أخي
أخرجوا مبارك من السجن وأدخلوا مرسي مكانه. هي مؤامرة على الشعب المصر.
ولكن للأسف قد لعبوا بعقولهم وأقنعوهم بأنهم يحاربون الإرهاب مقابل تبرئة المجرمين السابقين.
يا حسرة ضاعت ثورتكم. وإن استمر الوضع هكذا فأبشروا بعودة مبارك أو أحد نجليه للحكم وحينها نقول لكم هنيئًا لكم فشل ثورتكم.