في الفترة الاخيرة يتمحور الحديث في الشارع القلنسوي الموضوع حول بقاء القائم باعمال الرئيس السيد عبد الكريم جمل كرئيس حالي للبلدية في اعقاب استقالة المحامي محمود خديجة من منصبه.
والجدير بالذكر ان هذه الجلسة جاءت في أعقاب استقالة رئيس بلدية قلنسوة المحامي محمود خديجة، حيث أن التعليمات تنص على انه في حالة استقالة أي رئيس سلطة محلية فمن المفروض دعوة أعضاء البلدية لحضور جلسة وانتخاب احدهم لإستلام منصب رئيس البلدية.
عقد جلسة في غضون الأسبوع المقبل
وفي تصريح لقائم بأعمال رئيس بلدية قلنسوة السيد عبد الكريم جمل لوسائل الاعلام قال: “بالفعل لقد تم الحديث معي من قبل وزارة الداخلية حول تعيين جلسة، واذا كانت هذه الجلسة سوف ترضي بعض المغرضين فلتكن، وعليه سوف نعقد جلسة في غضون الأسبوع المقبل”.