رصاصة مجهولة المصدر كادت ان تقتل طفلة صغيرة امام اعين ابيها
علم مراسل موقع “الطيبة نت” انه كادت ان تقع كارثة في حي المكاسر في الطيبة عصر امس الجمعة ولولا لطف الخالق بعباده لكانت طفلة صغيرة لقيت حتفها دون ذنب وبيد مجهولة.
فبينما كان الاب يقف بجوار سيارته يتحدث مع احد الجيران وابنته الصغيرة في السيارة تنتظر والدها حتى ينهي حواره مع الجار وينطلقا بالسيارة، وفجأة وبدون اي مقدمات هوى الزجاج الخلفي للسيارة وتهشم بصورة غريبة دون ان يلاحظ سبب ذلك.
وبينا ظن الرجلان ان السبب قد يكون الحرارة الشديدة في ساعات الظهيرة، راح الاثنان يتفقدان في ذهول ما حصل، بعد ان اطمئن الاب ان ابنته بخير، وبدأ الاثنان يتفحصان الزجاج المنهار على المقعد الخلفي دون سبب ظاهر للعيان.
وفجأة لاحظ الجار ثقبا صغيرا في غطاء صندوق السيارة من الخلف، وعندها بدأت عملية الفحص بدقة اشد الى ان تم العثور على رصاصة بداخل السيارة وقد استقرت بجوار الطفلة بعد ان اخترقت السيارة عبر صندوقها الخلفي فهشمت الزجاج واستقرت بجوار الطفلة، والوقت عز الظهيرة.
ان اي كلمة اضافية حول هذا الموضوع لا قيمة لها امام هذه الحادثة المثيرة للذهول !!!
الحمد لله على سلامتها
واعلم ان ما اخطأك لم يكن ليصيبك
الله الستير……..الله ستر،الحمد لله
صات معي وانكسر زجاج سيارتي وغطا البچاج وبلاقي الرصاص في ساحة الدار
الرصاص في الطيبة عادي
الحمد لله على كل شيء….والله يبعد عنا كل المشاكل
صارت بسيارة ابوي مرة, هاي بسبب رصاص طائش اما الشباب(الي مفكرين حالهم زلام) يصيروا يطلقوا النار بالهوا اما يبقى عرس
كل كزاز الصيارة الي ورا انطبش
وحسب رايي في علينا اهل الطيبة حق بهاض الاشي, لازم كل واحد بسمع حدا طخ بالهوا يتصل بالبوليص وميخافيش, واذا خايف ميقلش اسمو
עד מתי!????? נמאס לי מהמצב כבר מפחיד יותר מדי
أنام خائفاً من ان أمسي ومنزعجاً من يومي ومتحسراً على ماهو اتي!!!
شوو هالعالم
في الطيبة هذه حادثة ليست نادرة حدثت معي ثلاث مرات مرة ثقب سقف السيارة ومره تحطم الزجاج الخلفي والمرة الاخيرة وانا اجلس وعائلتي في المصيف في البيت … وانا هنا اذنب فقط الشرطة فهذه الرصاصات مصدرها مطلقي الرصاص في الاعراس فعلى الشرطة عدم التساهل مع هؤلاء فانهم مجرمون لا تعنيهم حياة الناس .
الله يكسر ايدين اللي طخ عالم بهمهاش حدا ،، لازم البوليس يفتش كل البلد وميخلوش ولا رصاصه ،، صار الواحد يخاف يمشي بالشارع ، بطلع وبعرفش اذا برجع عداره او برجع عقبره ، صار الوضع بهالبلد مقرف . طيبة بني صعب صارت طيبة العصابات طيبة القتل والزعرنه ، كل واحد زهقان بصير يطخ وبهموش وين تيجي الرصاصه او حدا عندو عرس بطخ وبدون ما يهمه شو ممكن يصير بدون ما يفكر انه هالفرحه بلحظه ممكن تقلب هم ، الله يهدي الجميع ويستر من الايام الجاي
على كل حال الحمدلله على سلامتها الطفله لازم يا إخوان أن نأخذ الحذر الخطير الله ستر والحمد لله