كم نعشق لتحقيق أحلامنا! فالطيبة وردة كانت، دائمة الأزهار ولا تذبل. إنها الشمس بلا ظلالٍ قاتمةٍ، واثقةٌ كالطود لا يتزحزح.

فبعد التعرض لأشكال العنف وأشكال القتل، وبعد ظهور المقامات التي ليس لها أهمية، بدأ الناس يسخرون: من منكم نشد الحقّ لطيبتنا ؟ ومن منكم دافع عن موطننا ؟
فمن قال بأنه دافع سيشكل إحراجاً لمشاعرنا، فالأفراد ببلدتنا جوهرةٌ لا تنكسر. أتدرون من ساعدها على أن لا تنكسر؟ أنتم ونعم أنتم أغمضوا أعينكم وامسحوا الدمعة! لو ننهض قليلاً ونتذكر كم أضأنا حياة الماضي بالشموع!
لقد عبرنا طريقاً نقلتنا لمستوىً أعلى كالزرافة القصيرة وكالثلج في يومٍ لا يذوب. حتى الفراشة لمّا أحسّت بوجودنا بدأت بوضع أجنحتها على اراضينا. من سيضع الحلول للمشاكل التي يعاني منها مجتمعنا ؟
نحن نملك القدرة على ذلك لأنّ أيدينا تكلمت، وفقط حينما رأت الشمعة تموت. هذا هو الجميل بنا. نعرف كيف نتكلم كيف نتعامل!! واليوم خرجنا من الصندوق وبدأنا مستقبلاً حرا. نحن من فتحنا أبواب الطيبة.
شعر ع مستوى عالي جدا جدا
شعرها بجنن
الى الامام ونتمنى التوفيق
رائعه انت يا ايان موفقه
رائعة يا ايان
رائعه يا ايان
لا تيأسن إذا كبوتم مرةً إن النجاح حليف كلِّ مثابر
كلماتك رائعة مثلك يا أيان