تظاهرة رفع شعارات تحت الجسر على ارجاء الانتخابات البلدية

مظاهرة ال٤٢ هذا ليس لان أهل الطيبة نائمين بل لأنهم غير راضين عن النخبة اني لأرى أناس في المظاهرة إذا كانوا يخجلوا من انفسهم ويحترموا بلدهم فعليهم ان لا يخرجوا في من بيوتهم لأنهم هم سبب أساسي بأوضاع الطيبة الآن فهنالك أشخاص قاتلوا من اجل الكرسي لعشرة سنوات وعندما نجحوا هربوا وتخلوا عن المسؤولية وتركوا الطيبة لايادي اثيمة ولا يكفهم ذالك فاليوم يخرجوا علينا مع ورثتهم كأننا في نظام ملكي وهم يسعون للكرسي بل يلهثون ورائها لمصلحتهم الشخصية اما الآخر فقد فشل بإدارة البلد وحسب انه يفرده يستطيع ان يقود بلد وحبه للكرسي جعله ينفرد بالقرار مما جعل اتباعه ينفضون عنه وترك لقمة سائغة للقرارات العنصرية وحلت البلدية وان سألتم عن الشخصيات التي برزت ماخرا على الساحة فلا جديد فقد تغيرت الأسماء ذهب صلاح واخرج لنا الفانوس السحري عماد ههه يا الله استحلفكم بالله ان تتنحوا جانبا فلقد ظلمتم الطيبة لعشرات السنين وها هو الجمهور الطيباوي يعاقبكم بمظاهرت ال٤٢ آن للطيبة ان تنهض بشبابها الواعي المتعلم

الم يحن الوقت لخطوات عملية لإيجاد البديل مع الملاحظة ان البديل لا ينزل علينا من السماء يجب علينا نحن أبناء وشباب الطيبة الإعداد لمؤتمر في مكان حيادي يتم دعوة الأشخاص المتعلمين من جيل ٢٥ -٤٠ وأصحاب المهن الذين حازوا على إجماع طيباوي بشرط ان لا يكونوا من الذين عملوا او يعملوا في السياسة وان لا تكون الدعوة على أساس عائلي ويتم الاتفاق في الاجتماع ميثاق شرف وان يقسموا المجتمعين على ان يعملوا لمصلحة الطيبة وفقط الطيبة ومن خلال هذه الاجتماع يتم الاتفاق على تشكيل مجلس لإدارة شؤون البلد في شتى المجالات منها التوعيه السياسية والثقافية وبناء خطة عملية لنهضة البلد وعدم التصرف فقط كرد فعل على ان تكون انتخابات او لا فالطيبة بالحضيض وتحتاج إلى النهضة فان لم نستيقظ اليوم من سباتنا وتركناها “للزعامة” التي تبهرنا كل يوم بتخلفها وتكشف لنا مدى الجشع والطمع للكراسي واقتسام الغنائم ،نقول لهم الطيبة تستحق الأفضل فتنحوا عن شؤون بلدنا بكرامتكم فالطيبة نعم قررت ان تنهض وتنتفض على الظلم والقهر والعائلية والمحسوبية