أخبار الطيبةالأخبار العاجلة

عناصر الشرطة تعتدي على سيدة وتعتقل بالغا وقاصرين بزعم إشعال اطارات والقاء حجارة عقب انتهاء وقفة اليوم

إحتجاج إبناء مدينة الطيبة المتواصل، وإصرارهم على تحمل مسؤوليتهم نحو أقصاهم، لم يرق للشرطة التي حاولت إستفزاز المحتجين، الذين يقفون يوميا بصورة إحتجاجية سلمية، تقتصر على رفع الشعارات والاعلام الفلسيطنية والهتاف نصرة للاقصى، اذ إعتدت على المتظاهرين، وإعتقلت بالغا وقاصرين وأصابت سيدة.

مقطع مصور يوثق عملية مهاجمة عناصر الشرطة للمتظاهرين

تواصل الحركة الوطنية “كفاح” في مدينة  الطيبة، بتنظيم الوقفات الاحتجاجية، التي تعهدت بتنفيذها يوميا نصرة للمسجد الاقصى، حتى تفكيك البوابات الالكرتونية، التي نصبتها على مداخل الاقصى، في محاولة لفرض سيادتها على القدس والمسجد الاقصى، الحلم والمسعى الذي لطالما راودها، لستغل الفرص المواتية من اجل تنفيذه!.

وشارك ابناء مدينة الطيبة رجالا ونساء وشبابا واطفالا، في وقفة اليوم، التي نظمت لليوم الرابع على التوالي، في تمام الساعة الثامنة على مدخل مدينة الطيبة الرئيسي “الجسر”.

لم يرق للشرطة 

إحتجاج ابناء الطيبة المتواصل، واصرارهم على تحمل مسؤوليتهم نحو اقصاهم،  لم يرق للشرطة التي حاولت استفزاز المحتجين الذين يقفون يوميا بصورة إحتجاجية سلمية، تقتصر على رفع الشعارات والأعلام الفلسيطنية والهتاف نصرة للأقصى، إذ إعتدت على المتظاهرين.

عناصر من شرطة الطيبة “كدما” هاجموا المحتجين

ويفيد مراسلنا ، بأن عناصر من شرطة الطيبة “كدما”، هاجموا المحتجين، لدى مغادرتهم المنطقة بعد الإنتهاء من الوقفة، بزعم إشعال إطارات على شارع 444، ولاحقوا اطفالا قصر، بهدف اعتقالهم، واعتدوا بالضرب على سيدة كبيرة، حاولت الدفاع عن الأطفال الذين لم يقترفوا أي ذنب.

اشعل النيران بكم من الاوساخ

واكد مراسلنا بان طفلا لم يكن مشاركا في الوقفة الاحتجاجية، اشعل النيران بكم من الاوساخ، وليس باطارات سيارات، وفر هاربا،  ومن ثم حضرت الشرطة، وهاجمت قاصرين كانوا  يقفون فوق الجسر، واعتقلت قاصرين ورجلا بالغا بحجة إشعال إطارات وإلقاء حجارة.  وتعدى عناصر الشرطة، بوحشية على سيدة، هناك الي حاولت تدافع عن القاصر بطريقة سلمية، ما اسفر عن اصابتها، بجراح لم تعرف مداها، نقلت اثرها  إلى المستشفى.

اصابة ام اصيل جبالي- بالامس اعتقلوا ولدها واليوم اعتدوا عليها!

بعد إعتقال إبنها أصيل جبالي، حاولت السيدة أم أصيل، بان تحرر طفلاً في الثانية عشرة من عمره، من قبضة الشرطة، الا أن يد  الشرطة، رغم إصابتها، كانت أضعف من أن تسقطها أرضا!

1 (1)

1 (2)

1 (3)

1 (4)

1 (5)

1 (6)

1 (7)

1 (8)

1 (9)

1 (10)

1 (11)

1 (12)

1 (13)

1 (14)

1 (15)

1 (16)

‫3 تعليقات

  1. انا مش عارفه شو بتستفيدو امن توقفو عند الجسر علفاضي محدا قايلكم وين انتو محدا سامعكم غير انكو بضيعو بمستقبلكو اذا انتو مش عقدها تروحو توقفو عباب الاقصى خليكوو ببيوتكوو احسلكو للي وجع هراس الي جايبينو لاهلكوو جد اشي بحيرر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *