2أخبار الطيبةالأخبار العاجلة

غداً- ترقبوا في موقع “الطيبة نت” برنامج “لقاء مع مسؤول” من تقديم د. غادة ادريس مصاروة

يطلق موقع “الطيبة نت” مساء يوم غد الجمعة في تمام الساعة الثامنة والنصف مساءً، برنامجا تربويا اجتماعيا حديثا، وهو عبارة عن لقاءات مع مسؤولين من المجتمع الطيباوي والمنطقة المجاورة، يطرح على طاولة النقاش مواضيع وقضايا تتعلق بالتربية والمدارس، وغيره من قضايا اجتماعية.

برنامج “لقاء مع مسؤول” من تقديم د. غادة ادريس مصاروة، واخراج مراسل موقع “الطيبة نت” حسني صوان.

ومن الجدير ذكره ان كل مواطن ومواطنة من مدينة الطيبة والمنطقة، يمكنه ارسال وتوجيه اسئلته واستفساراته عبر البريد الالكتروني المدون ادناه، للنقلها للمسؤولين للاجابة عليها في الحلقات القادمة.

البريد الالكتروني: [email protected]

tn1

‫10 تعليقات

  1. الى مراقب
    التعقيب ليس مقال يا فهمان!!!
    مييز بين تعقيب وبين مقال انا لست ممن ينسخون من مواقع اسلاميه وينشرونها عندكم
    على كل حال موقع الطيبه نت للاسف اختار مناكافة المعلقين بدل بحث مواضيع تهمنا:
    1-العصابات المنظمه
    2-السلاح السهل
    3-ازمه 444
    4- معاناه زواج عربيات اسرائليات من الضفه وترك ازواجهن لهن
    5-المساواه بالدوله
    6-الانتماء للبلد وللدوله(ليس بالتخوين)
    7-مواضيع البيئه والتلوث
    8-حركه السير والمواقف

    1. بل هو مقال ومنسوخ بالكامل… يبدو انك لم تنقر على اللينك المرفق ادناه.. اضعه لك وللقراء ثانية ليتأكدوا من عدم صحة حديثك:
      http://www.raialyoum.com/?p=457526

      أما بقية المواضيع التي طرحتها فهي فعلا جديرة بالمناقشة واثني على اقتراحك.

  2. تشكل الكرامة الإنسانية، الحرية الشخصية، المساواة امام القانون، الحرية الدينية، حرية التعبير والتعليم اهم حقوق الانسان الأساسية لجميع المواطنين في الدول الديمقراطية. اما الدول الديكتاتورية فلا تعي أنظمتها هذه المعاني على الرغم من استغلالها كديكورات تزين به دساتيرها التي لا تطبق.
    يجب على سلطات الدولة المختلفة العمل على حماية الكرامة الإنسانية لكل انسان يعيش على أراضيها وعدم السماح لأي جهة كانت بالمساس بها.
    ان عمليات الخطف الممنهج للأفراد المعارضين التي تخطط لها المخابرات العربية وتعذيبهم من اجل انتزاع اعترافاتهم يعد خرقاً صارخا لحقوق الانسان.
    في العالم العربي يعمل مقص الرقيب في الليل والنهار لحذف بعض الأجزاء او الغاء التقارير الصحفية بكاملها لأن ذلك قد يعكر مزاج الديكتاتور او أجهزة مخابراته المتعددة. وكم من المرات تعدى هذا المقص على المطبوعات الغربية التي يمكن الحصول عليها في دولنا العربية لأنها تحتوي على ما يكتب في الغرب ويتعارض مع ما يحب الديكتاتوريين العرب من سماعه، لأنهم لا يطيقون سماع أي انتقادات لأدائهم وتعودوا على سماح المديح فقط من شلة المنافقين التي تحيط بهم وتمجد افعالهم.
    بدأت لجنة حقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة اجتماعاتها في جنيف في الثالث عشر من الشهر الحالي بحضور مندوبين لسبعة و أربعين دولة الممثلة في اللجنة. سيتم اعلان النتائج التي ستتوصل اليها اللجنة في اول شهر يوليو/ تموز القادم.
    ان انتهاكات حقوق الانسان العربي ليست بحاجة لتقارير جديدة من الأمم المتحدة او غيرها لإثباتها و التعرف عليها. فهي معروفة للقاصي و الداني منذ عقود و قد أصبحت للأسف من الممارسات اليومية للأنظمة القمعية و الديكتاتوريات العربية و بدعم و تأييد مَن يدعي الرغبة في نشر مبادئ الديمقراطية التي تشمل الحرية و المساواة و العدالة الاجتماعية.
    من مظاهر انتهاكات حقوق الانسان الأساسية لمواطني الدول العربية ما يلي:
    اولاً: انعدام المساواة في تعامل الحكومات العربية مع مواطنيها.
    ثانياً: عدم قيام الأنظمة العربية بواجباتها في المحافظة على كرامة المواطن.
    ثالثاً: سجن المواطن في العالم العربي و تعذيبه او اختفاؤه من الوجود لمجرد الاشتباه في كونه معارضاً للنظام الحاكم.
    رابعاً: عدم توفر محاكمات نزيهة للمعارضين أصحاب الرأي الآخر.
    خامساً: سحب الجنسيات من المعارضين السياسيين.
    سادساً: قمع حرية التعبير عن الرأي.
    تعتبر حقوق الانسانالميكانيكية التنظيمية للعلاقات الاجتماعية، الاقتصادية و السياسية و التي توجه الحياة المشتركة لأفراد المجتمع الى طريق الاستقرار و السلام.تحتاج هذه الحقوق الى سلطة لتحميها و تنفذها. اذا لم تتوفر هذه السلطة يظهر الظلم و ينتشر الفساد و تعم الفوضى و تسود شريعة الغاب و يأكل القوي الضعيف.
    ان قيام الثورات الشعبية ضد الأنظمة الديكتاتورية و المتخلفة في عالمنا العربي هو نتيجة حتمية لغياب الحقوق الإنسانية للمواطن العربي و ظاهرة تطور طبيعي للإنسان الذي يسعى الى الحياة الحرة الكريمة. ان وصف هذه الثورات بالعمالة و الخيانة هو ظلم فاضح و تجني على الحقيقة. ان القول بان هناك قوى داخلية و إقليمية و خارجية تسعى لحرف الثورات الشعبية عن مسارها و ابعادها عن أهدافها الحقيقية و جرها للتوجه نحو العنف و الزج بمنظمات إرهابية تعمل من اجل تنفيذ اجندة خارجية هو القول الأقرب الى الحقيقة.
    لا تزال الديمقراطية كلمة غريبة في معظم بلدان عالمنا العربي، حيث تقاوم من قبل الأحزاب الدينية التي تعتبرها بدعة استعمارية كما تقاوم من قبل الديكتاتوريات العربية والأنظمة الظلامية لأنها تتعارض مع طبيعتها المتمسكة بالتخلف وقمع الحريات.
    هل علينا التركيز على لوم الغرب على تج

    1. ما ضرورة نسخ مقال الدكتور فوزي ناجي مدير المعهد العربي في مدينة هانوفر الألمانية، من موقع “رأي اليوم” ونشره هنا؟
      بما انك لا تذكر مصدر تعقيبك فهذه تعتبر سرقة في وضح النهار……
      http://www.raialyoum.com/?p=457526

  3. للاخت المحترمه اسلام ناشف
    الطيبه نت موقع عربي في اسرائيل يجب ان يخدم الطيبه وعرب ال48.وان يدافع عن حقوق الطيبه المهضومه من حكومات اسرائيل(ليس احتلال ،الاحتلال في مصر او السعوديه او الاردن لانه هناك ما تقدري تفتحي منبر او موقع)

    1. تحيتي يا من تطلق على نفسك كل فترة اسما جديدا!
      اذا لا تعجبك اجندة الطيبة نت فلا تدخل الى الموقع.
      لاننا سنبقى كما نحن واجندتنا كما هي ولا فرق بين عرب الداخل الفلسطيني، والفلسطينيين في الضفة الغربية، لاننا شعب واحد ولا تفرقنا التسميات التي اطلقها الاحتلال لدثر كياننا وتقسيم وطننا، اهل الضفة نحن منهم وهم منا، وسنواصل بنقل اخبار الفلسطينيين تحت الاحتلال، ونقل معاناتهم، وسنكون نافذتهم ورئتهم التي يتنفسون…
      اما انت اذهب للمواقع التي لا اجندة لها ولا رسالة لها… الطيبة نت لا يحترم من لا يحترم ابناء شعبه، ولا يحترم من يتسلق اذناب محتله!… كل الوقت اتابع تعليقاتك، ويؤسفني ان هنالك من يفكر مثلك، اهو احباط او استسلام للامر الواقع ام خيانة!

  4. من المهم يا غاده ان تكون الاجنده للبرنامج مصلحة الطيبه وليس اجنده ضفاويه مثلا

    1. البرنامج يا “اخصائي….” تربوي اجتماعي وليس برنامجا سياسيا ام انك لا تجيد القراءة وإن أجدتها صدفة فلا تجيد فهمها وإن فهمتها حرفتها؟
      ثم ماذا تعني بكلمة “ضفاوية”؟ هل تشعر انك ارقى من الاخوة في الضفة الغربية او هل انك اوسع ثقافة منهم او انك ذو بشرة بيضاء وهم من العبيد السود؟ انصحك بالتوجه الى اخصائي علم اجتماع ليشرح لك بعض اساسيات العلم الذي تدعيه… ليتك بقيت صامتا لبقيت عليك هيبتك…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *