أخبار الطيرةالأخبار العاجلة

عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر

بإشراف بلدية الطيرة والجهود الحثيثة التي قام بها رئيس بلدية الطيرة مباشرةً المحامي مأمون عبد الحي، ولجنة الصلح السيد أبو سفيان السخنيني تمّ اليوم الأحد، عقد راية الصلح بين السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي وعائلته الكريمة، وبين السيد مروان طلال ناصر وعائلته الكريمة، وذلك خلال لقاء جمعهما بحضور رئيس بلدية الطيرة ووكيله عضو البلدية السيد حسام سلطان.

عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر
عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر

ساد اللقاء الذي جرى في مكتب رئيس بلدية الطيرة، أجواء تصالح وتسامح من قبل الجميع، مؤكدين على نبذ كل أشكال البغض والعنف، وتحكيم العقل والعودة لروح ديننا الحنيف في التسامح والعفو بقوله تعالى: (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) صدق الله العظيم.

رئيس بلدية الطيرة المحامي مأمون عبد الحي، الذي عبّر عن سعادته، هنأ وأثنى على هذه الخطوة المباركة، والتي تنمّ عن أصالة مُتجذرة، وروح كريمة متسامحة تربينا عليها وحضنا عليها رسولنا الأعظم محمد بن عبد الله صل الله عليه وسلم بقوله: (وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزا)، متمنياً أن يحذو الجميع حذوهم، وتسود بين الجميع لغة الحكمة والتعقّل والتبصر. وقد شكر جهود جميع الخيّرين الأفاضل الذين ساهموا وقرّبوا بين الأخوة، وساهموا في قول كلمة الحق والحثّ على ترجيح لغة العقل والحكمة على لغة البغض والضلال.

عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر
عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر
عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر
عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر
عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر
عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر
عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر
عقد راية الصلح بين عائلتي السيد عبد الرحيم أسعد عبد الحي والسيد مروان طلال ناصر

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *